القمص زكريا بطرس والصمت ا لمطبق

القمص زكريا بطرس والصمت المطبق

اختنا الفاضلة او اخونا الفاضل

ياريت يكون في احترام في الاسلوب عند الرد على اي موضوع

ونناقش الموضوع باحترام اكبر

تم حذف المشاركة الاصلية لهذا العضو من قبل الادارة

وتم حذف العضوية

samora_eyad2000

انتى فى منتدى مسيحيى مش فى قهوة تشتمى وتسبى
لو انسانة عاقلة راقيه كنتى تردى على كلام قدس ابونا زكريا بحجة وبرهان واسلوب علمى راقى

كمان كانت برامجة متاحة للجميع على الهوا وفى البالتوك ومواقعه معروف للجميع بلا استثناء
وفاتح باب النقاش
يعنى اللى عايز يكلمه او يناظره
كان كلمه ورد من زمان لو فيه رد


تم ايقاف عضويتك لتجاوزك ق[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالفاظ غير لائقة

ربنا ينور طريقك

انتم ليه بتزعلو من الحقيقة بالفعل زكريا ابو العربي نصاب كبير مضلل بيكلم شوية بقر قاعدين يسمعوا و بس اتحدى لو واحد منكم فكر فى مرة يفتح كتاب من ال هو بيقرا منه و يشوف هل الجحش زكريا ده امين فى كلامه و لا ايه لو كنتم كلفتم نفسكم كنتم عرفتو انه مضلل نصاب محرف للكلام و طبعا التحريف ده مش جديد عليكم هو انتم لو بتفهموا كنتم اصلا عبدتم بشر زيكم واحد كان بياكل و يخش الحمام و ياريت محدش يقول ناسوت لان الكلام ده كلام فارغ عارفين ليه ماشي نعرفكم بس لو عايزين تعرفوا جاوبوا على الاسئلة دى و بلاش تحذفوا كلامى لو فعلا عندكم الشجاعة للنقاش
لازم كلامكم يكون من كلام يسوع ده الشرط سيبكم بقى من بولس و شركاه و هاقول لكم بولس ما ينفعش ناخد من كلامه ليه المهم الاسئلة هى
1- اين قال يسوع انا ناسوت و لاهوت
2- اين قال انا الله الابن
3- اين طلب العباده لنفسه
4-اين تكلم عن الخطيه الاصليه اساس عقيده الفداء و الصلب

كفاية الاسئلة دى المرة دى

ثانيا : نناقش بولس شوية
بتقولوا ان كلام بولس موحى به من الله
طيب بولس حسب زعمه راى المسيح فى دمشق تمام كده حيث كان يضطهد اتباع المسيح و الكلام ده معروف عندكم فهل بولس صادق و لا كداب نشوف
1- بولس هو الوحيد الذى قال انه راى المسيح فمن يشهد معه بذلك و ما الدليل على صدقه مفيش حد يشهد معه فكيف نصدقه و لم نصدقه و هو فى هذه الفترة كافر بالمسيح
2-وضع المسيح شرطا لمن يظهر له ستجده فى يوحنا 14 - 21 الذى عنده وصايايا و يحفظها فهو الذى يحبني و الذى يحبني يحبه ابي و انا احبه واظهر له ذاتى فهل يتوفر هذا الشرط فى بولس فى هذا الوقت
3-اعمال الرسل 26 - 13 فلما سقطنا جميعا على الارض يقصد بولس و المسافرين
اعمال الرسل 9- 3 سمع صوتا من السماء فسقط على الارض اى بولس وحده
هنا تناقض فى الرواية فاي الروايتين نصدق
4- اعمال الرسل 9 - 7 اما الرجال المسافرين فوقفوا صامتين يسمعون الصوت ولا ينظرون
اعمال الرسل 22 - 9 و الذين كانوا معى نظروا النور و لكن لم يسمعوا
فاى الروايتين نصدق

يا جماعه قصة بولس من الاصل فيها عك كتير لو فيه حد عنه الشجاعة ان يجد اجابه يتفضل يرد و يا ريت بلاش تهربوا زى قساوستكم ما بيهربوا من وسام عبد الله على البالتوك

الحلقة القدمة نناقش نشيد الانشاد و هل هو حقا من عند الله ؟

اقتباس :

و بلاش تحذفوا كلامى

احنا حزفناك انت شخصيا


تم ايقاف عضويتك لتجاوزك ق[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالفاظ غير لائقة

ربنا ينور طريقك

ya kherfan كتب:

1- اين قال يسوع انا ناسوت و لاهوت
2- اين قال انا الله الابن
3- اين طلب العباده لنفسه
4-اين تكلم عن الخطيه الاصليه اساس عقيده الفداء و الصلب

الاجابة
انظر الكتاب المقدس
باية من سفر التكوين وحتى سفر الرؤيا "رؤيا يوحنا اللاهوتى"

ya kherfan كتب:

ا

3-اعمال الرسل 26 - 13 فلما سقطنا جميعا على الارض يقصد بولس و المسافرين
اعمال الرسل 9- 3 سمع صوتا من السماء فسقط على الارض اى بولس وحده
هنا تناقض فى الرواية فاي الروايتين نصدق

لا يوجد تناقض نهائى بين الاثنين
بداية لايوجد فى المسيحية مايسمى بالروايات التى تحتمل التزيف من شخصض لاخر حسب مقدرة كل واحد على اسيعاب الرواية وتفاصيله
وهذا غير موجود فى المسيحية
وما يذكر فى المسيحية هو دائما احداث مدونة حدثت بالفعل

ثانيا:ـ ارجو ان تتاكد بنفسك فى كل ماتكتبة ولاداعى للنسخ واللصق ...<<< لديك خطاء فى شواهد الايات<<<
وماتقولش قدام حد لحسن شكلك هايبقى وحش

ثالثا
اعمال الرسل 26-14
" فلما سقطنا جميعنا على الارض سمعت صوتا يكلمني "

فى هذا الاصحاح يتحدث بولس الرسول بنفسة عما حدث معه ويذكر الاحداث بالتفصيل
امام اغربياس فيتحث عن نفسة وعن ممن هم حوله
وعندما تقراء هذا الاصحاح من بدايته سوف تجد ان بولس هو المتحدث

اما بالنسبة للشاهد الثانى
اعمال الرسل9-4
" فسقط على الارض و سمع صوتا قائلا له شاول شاول لماذا تضطهدني"
فى هذا الاصحاح سوف تجد ان من يتحدث هو كاتب السفر معلمنا لوقا الانجيلى
وهنا يتحدث هو عن بولس وعما حدث له هو فقط دون الاطالة وسرد تفاصيل لايهم معرفته
يركز عن حالة بولس وعما راه وهو وسمعه
كمقدمة عن بداية بولس وكيف عرف المسيح

فى الشاهد الاول يتحدث بولس باستفاضة وسوف تلاحظ بنفسك ان هذا الاصحاح يتحدث به بولس بالكلمب عما حدث له
ولكن فى الشاهد الثانى ذكرت حاثه بواس فى 4او 5 ايات فقط

اذن فالشاهد الاول اكثر توضيح لما حدث مع بولس بالاضافة الى حالة الذين كانو معه
اما الشاهد الثانى فيقتصر عما حدث مع بولس فقط

اقتباس :

هنا تناقض فى الرواية فاي الروايتين نصدق

اذا لايوجد تناقض فيما جاء لان الشاهد الاول مكمل وموضحا لماذكر فى الشاهد الثانى

ya kherfan كتب:

4- اعمال الرسل 9 - 7 اما الرجال المسافرين فوقفوا صامتين يسمعون الصوت ولا ينظرون
اعمال الرسل 22 - 9 و الذين كانوا معى نظروا النور و لكن لم يسمعوا

اعمال الرسل9-7
" و اما الرجال المسافرون معه فوقفوا صامتين يسمعون الصوت و لا ينظرون احدا."
فى هذه الايه
الرجال المسافرون مع بولس يسمعون صوت بولس وليس صوت من يتحدث اليه بولس لانه لا ينظرون احدا
هنا يورن بولس يتحدث ولكن الى من ؟؟ لايعلمون ه يروا النور ولم يروا اى شخص يتحدث
اذن المقصود بالصوت هنا
صوت بولس
والنظر لم يروا اى شخص
هذا هو المقصود بهذه الايه

والايه الثانية هى تاكيد لهذا الكلام انظر الشاهد الثانى بالتفصيل

اعمال الرسل22-9
"و الذين كانوا معي نظروا النور و ارتعبوا و لكنهم لم يسمعوا صوت الذي كلمني."

هنا يؤكد بولس بنفسه لانه هو المتحث هنا فى هذه الاية وهذا الاصحاح عن نفسه
فيقول ان هناك شخص كان يكلمنى لم يسمعه احد سو بولس اى ان هناك حوار
بين بولس وبين شخص لايرونه من خلال النور الباهى الساطع
والحوار بين اثنين عبارة عن اخذ وعطا , سؤال واجابة ,

لاحظ معى الكلمات ذات اللون الاحمر
وده توضيح لها



فى الايه الثانيه هم نظروا النور

فى الاية الاولى لم ينظروا احد


فى الاية الثانية لم يسمعوا صوت الذى يكلمنى

فى الاية الاولى يسمعوا صوت بولس فقط


فى الايه الاولى بولس يتحدث الى شخص هم لايرونه والتاكيد فى هذه الايه
اى ان هذا الحوار لم يسمعه احد من الرجال كاملا سوا بولس شخصيا
لانه هو المقصود بالحوار والخدمة
والدليل انه لم يذكر ان احد من الرجال الواقفين تتدخل فى الحوار لطلب الرحمة او الاستغاثة والعفو
فهم لم يروا شخصا ولككنه واقفين صامتين متعجبين من موقف بولس الذى يتحدث بمفردة والى نفسه من وجهة نظرهم

اذن فالاية الثانية هى توضيح وتاكيد
بقى ان اؤكد لك بان هناك حوار دار بين بولس وشخص ربنا يسوع المسيح الذى لم يراه او يسمعه احد سوابولس فقط
ويمكنك قراة الحوار فى احد الاصحاحين السابقين
دون ادنى تناقض بينهم او اى شبة اختلاف



اه بالحق نسيت اقولك انك ذاكر الشواهد المرة دى صحيحة
برافوا على النقل من واحد ناقل ...نقل من واحد انت ناقل منه
وهاينقل منك واحد علشان واحد ينقل منه....وهكذا دواليك دون الاعتماد الشخصى
والاقتناع ...

ya kherfan كتب:

يا جماعه قصة بولس من الاصل فيها عك كتير

سيظل دائما وابد كتابات بولس الرسول وحكمته والالهية وفلسفته القوية وبساطتها
حجر يترردددد علية كل من اصطدم بها
فهو
ماذا اقول عنه...؟؟؟

لا اعرف
هل اقول حقا ً انه...

انا ء مختار ؟
ام
, فيلسوف رددت كلماته الملايين عبركل العصور ؟؟
ام
رجل اوجاع ومحتمل ضيقات ؟
ام اقول
مبشر الامم ورسول الجهاد ؟


اقف كثيرن امام عظم هذه الشخصية العظيمة
التى مالبث ان تحولت شخصيته من عدوانية مضطهده لكلمة الله واناسه القديسين
حتى اصبح
من اهم وابرز المبشرين بكلمة الرب محتملاً الالم والضيقات والمصاعب
من مضطهد للكنيسة الى متالم من اجلها امام ولاة وملوك
كثيرين


انه





بولس الرسول

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ya kherfan كتب:

ا


الحلقة القدمة نناقش نشيد
الانشاد و هل هو حقا من عند الله ؟

مالقيوش
فى الورد عيب قالوا احمر الخدين


وعجبى








مرحبا بك انسان مهذب الالفاظ

ههههه بعد مروري علي الموضوع لفت نظري
اسم هذا الزائر ده " ya kherfan " وبالعربي " يا خرفان "
فيه تأمل جميل اسمحولي اشارككم به

اولا أضحكني جدا انه اعتبرها في قرارة قلبه انها اهانة أو شتيمة للمسيحيين كما تعلمها وتجرعها من المواقع والمنتديات المتطرفة ..

لكن لو تأملنا من خلال نظرتنا نحن وفخرنا بأننا خراف الراعي الصالح الذي يدافع عنا ونحن صامتون لأنه هو رب القوات وملك الملوك اله الكون الله القوي، وما نحن الا لنمجده ونسبحه ليل ونهار في هذه الحياه وفي الحياة الأبدية .

وتذكرت ايضا ً ان الرب يسوع شبه نسل آدم بالخراف عندما قال للجموع :
‘‘أنا هو باب الخراف، إن دخل بي أحد، يخلص.’’

‘‘أنا هو الباب، إن دخل بي أحد، فيخلص .. إن الذي لا يدخل من الباب إلى حظيرة الخراف بل يطلع من موضع آخر، فذاك سارقٌ ولص.
.. أنا هو الراعي الصالح، والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف. وأما الذي هو أجير وليس راعياً، الذي ليست الخراف له، فيرى الذئب مقبلاً ويترك الخراف ويهرب.
.. أنا هو الراعي الصالح .. خرافي تسمع صوتي، وأنا أعرفها، فتتبعني. وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد، ولا يخطفها أحدٌ من يدي!’’
(يو 9:10-14 ؛ 27-28)

فيسوع ليس فقط هو ‘‘باب الخراف’’، بل أيضاً هو ‘‘الراعي الصالح’’.

وتذكرت تأمل قرأته في احدي المواقع وتوجهت اليه مباشرة سأقتبس منه التالي :

اقتباس :

لقد عرف داود منذ صباه أن الله يقوم بدور ومهام الراعي.
وهذا يتضح في مزمور23 الذي يبدأه بهذه الاستعارة «الرب راعيَّ». لقد أدرك داود أن الله يسدد احتياجاته عندما قال
"الرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ"، من الراحة والانتعاش، والإعالة "فِي مَرَاعٍ خُضْرٍ يُرْبِضُنِي. إِلَى مِيَاهِ الرَّاحَةِ يُورِدُنِي"، فليس عليه أن يخاف أو يضطرب لأن الله يرشده ويحفظ حياته
"يَرُدُّ نَفْسِي. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ أَيْضًا إِذَا سِرْت فِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرًّا، لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي. عَصَاكَ وَعُكَّازُكَ هُمَا يُعَزِّيَانِنِي".

وفي الحقيقة كان الله دائمًا على استعداد لمعاونته في كل الظروف؛ إذ يسجل «أنت معي»،
تمامًا كما كان الحال مع يعقوب قديمًا ـ الذي كان راعيًا بدورهِ ـ عندما قال:
«الله الذي رعاني منذ وجودي» ( تك 48: 15 ).

ولقد تكرر هذا التشبيه في العهد الجديد حينما قال الرب:
«أنا هو الراعي الصالح». من هنا يشبَّه المؤمنون بالخراف. وهذا يعني أن الرب يعرف كل شيء عنا
( يو 10: 3 ، 14، 27).
يرشدنا (ع4)،
يُطعمنا (ع9)،
يحمينا ويحفظنا (ع28)،
يضع حياته لأجلنا (ع11، 15)،
يعطينا حياةً فائضة (ع10)،
حياة أبدية لا تُفقَد أبدًا (ع28، 29).
يستطيع المؤمن أن يردد ما يقوله داود «الرب راعيَّ». ونحن نعلم أن الرب دائمًا مستعد لأن يعيننا كيفما تكون الأمور معنا
لأننا «شعب مرعَاه وغنم يده» ( مز 95: 7 ).

اذن نحن من نعتمد علي الله كلية ً في كل شئ وهو لايعتمد علينا وحاشاه ان يحتاجنا من الأساس

اما لونظرنا الي الغابة التي نعيش بها فسنبصر الهة كثيرة كلها او جميعها بدون استثناء تحتاج ذراع البشر وأنيابهم .. !َ
فسنجد ان ان لم تكن انت حمل ، فبالطبع ستكون الذئب والمستذئبين كثيرون لا حصر لهم .
مجموعة من الذئاب لها زعيم لا يرعاها او يدافع عنها بل المجموعة او الجماعة هي التي تحمي زعيمها وتنصره اما هو فلا يحميهم ولا حتي وعدهم بالحماية بل أمرهم بنصرته وحمايته بذراعهم وانيابهم هم ، وذلك اما لعجزه او ضعفه او لأنه ليس راع صالح بل هالك وفاسد ....
كما يقول الرب :
إن الذي لا يدخل من الباب إلى حظيرة الخراف بل يطلع من موضع آخر، فذاك سارقٌ ولص.(يوحنا 9:10 ،1)


دعونا نستمع مرة أخرى لكلمات الرب يسوع العجيبة التي تقول:
‘‘أنا هو الباب، إن دخل بي أحد، فيخلص .. إن الذي لا يدخل من الباب إلى حظيرة الخراف بل يطلع من موضع آخر، فذاك سارقٌ ولص.
.. أنا هو الراعي الصالح، والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف. وأما الذي هو أجير وليس راعياً، الذي ليست الخراف له، فيرى الذئب مقبلاً ويترك الخراف ويهرب.
.. أنا هو الراعي الصالح .. خرافي تسمع صوتي، وأنا أعرفها، فتتبعني. وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد، ولا يخطفها أحدٌ من يدي!’’
(يو 9:10-14 ؛ 27-28)

واآن سؤال اليكم يا نسل آدم ..
من تتبعون؟ .. هل تتبعون الراعي الصالح؟ .. أم تتبعون الآخر ؟

كوتش مان كتب:

ya kherfan كتب:

الحلقة القدمة نناقش نشيد
الانشاد و هل هو حقا من عند الله ؟

مالقيوش
فى الورد عيب قالوا احمر الخدين


وعجبى