منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
 مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
 مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

  مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
merona

 مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Default3
merona


شفيعـي : امالنور والبابا كيرلس
الهواية :  مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Unknow11
انثى
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



 مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Empty
مُساهمةموضوع: مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع    مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Emptyالخميس 12 أغسطس 2010, 3:44 pm

مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع

 مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Get-8-2010-2zoo_org_7pzukhvy
مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع

فى اللاهوت الكنسي ترتفع العذراء مريم فى درجة قربها من الله وبالتالي قداستها وشفاعتها أكثر من جميع الأنبياء لأن سر العذراء أعلى من موهبة النبوة، فالأنبياء قبلوا الروح القدس فى الذهن والفم لينطقوا بكلام الله الى فترة زمنية محددة، أما العذراء مريم فقد قبلت الروح القدس ليتحد بكل كيانها حتى يستطيع كلمة الله أن يأخذ من لحمها ودمها جسداً له.

إن وساطة المسيح لا تحول دون إقامة وسطاء آخرين بين الله والناس يتعاونون معاونة خدمية فى إتحاد البشر بالله. انهم يهيئون لقبول الخلاص كما هيأ المعمدان الشعب لإقتبال المخلص ولنا أمثلة عديدة من الكتاب المقدس فقد اختار الله ابراهيم واسطة تتبارك به جميع الشعوب، واختار موسى ليؤسس عهداً بين الله وشعبه، واختار الملوك والكهنة والأنبياء مسؤولين عن الشعب وحاملي مشعل العهد، اختارهم لا ليكونوا حاجزاً وفاصلاً بين الله والبشر بل ليكونوا امتداداًمنظوراً لعمل الله فى العالم.

والـمسيح يسوع هو الوسيط الـمخلّص (1تيموثاوس 5:2) ، (أع12:4)، (عبرانيين 25:7) وبعد قيامته وصعوده جعل الكنيسة امتداداً لوساطته مع البشر فأعطى الرسل وخلفاؤهم مسؤولية نشر الكلمة والسلطان على العماد والإفخارستيا وغفران الخطايا، ولا شك انهم لا يزيدون شيئاً على وساطة المسيح ولكن المسيح يصل بواسطتهم الى جميع البشر.

و أما القديسون الذين هم أعضاء جسد الـمسيح السري الـمـمجدون والذى يتمتعون بالمجد معه "وبعد ذلك رأيت فاذا بجمع كثير لا يستطيع أحد أن يُحصيه من كل أمّة وقبيلة وشعب ولسان واقفون أمام العرش وأمام الحَمل لابسين حُللاً بيضاً وبأيديهم سعف نخل وهم يصرخون بصوت عظيم قائلين الخلاص لإلهنا الجالس على العرش وللحَمل وكان جميع الملائكة وقوفاً حول العرش وحول الشيوخ والحيوانات الأربعة" (رؤيا 9:7-11).

فهم أحياء وليسوا أمواتـاً " أنا إله ابراهيم وإله اسحق وإله يعقوب والله ليس

إله أموات وإنما هو إله أحياء"(متى32:22).

فهم يحملون صلواتنا ويطلبون من الله من أجلنا ولهذا فنحن نصلي معهم ونطلب شفاعتهم. هـم وسطاء لا يستطيعون استمداد شيئ لنا إلا إستناداً على إستحقاقات المسيح، ولذا فوساطتهم انما هى وساطة توسل والتماس ولا حظوة لها فى عين الله إلا إذا تمت بإسم المسيح.

فقول الرسول بولس الى تلميذه تيموثاوس ان " الوسيط بين الله والناس واحد الإنسان يسوع المسيح" (1تيمو5:2) لا ينفى شفاعة القديسين، لأن الرسول يقصد فى كلامه ان المسيح وحده هو الشفيع والوسيط فى الخطيئة الأصلية وهو وحده الذى خلّص الجنس البشري "الذى بذل نفسه فداءاً عن الجميع".

وعندما تصرّح الكنيسة وتؤمن بشفاعة القديسين وعلى رأسهـم الدائمة البتولية سيدتنا مريم العذراء فهذا لايعني اننا نؤمن بوسيط أو شفيع آخر فـى الخطيئة الأولى التى سقط فيها الإنسان سوى يسوع المسيح، وإنمـا نجعل سيدتنا مريم العذراء والملائكة وسائر القديسين وسطاء وشفعاء بأمورنا الجسدية وبالخطيئة التى نرتكبها نحن وليس باخطيئة التى سرت إلينا من الإنسان الأول.

فوساطة مريم العذراء ليست وساطة خلاصية بل هى وساطة تمثلية كما أعلن الوحي على لسان بولس الرسول:"إقتدوا بـي كما أقتدي أنا بالمسيح" (1كورنثوس 1:11)، فنحن عندما نصلي لها أو الى أي من القديسين فإنـما نصلى معها الى الله وحده.

فعندما نقول فى السلام الملائكي “صلي من أجلنا نحن الخطأة” فإنما نصلي من أجل أنفسنا مع صلواتها من أجلنا كما طلب بولس الرسول الصلاة من أجله (1تسالونيكى 20:5)،(أفسس19:6)،وكما فعل أبفراس:"مجاهد كل حين لأجلكم فى الصلوات لكي تثبتوا كاملين، نامين فى مشيئة الله كلها”(كولوسى12:4)،"وصلّوا بكل صلاة ودعاء كل حين فى الروح..من أجل جميع القديسين ومن أجلي" (أفسس 16:3)،"مصلين لأجلكم كل حين" (كولوسي3:1) .

فمريم تشترك معنا فى شركة الصلاة"إذا اجتمع اثنين معاً للصلاة"(متى 19:18)

فهى لا تحجب صلاتنا الى الله او تقف حائلاً بيننا وبينه بل هى تشترك معنا فى الصلاة الى الله.

فشفاعـة العذراء هى مدخل للمقابلة مع المسيح.

فحينما تشفع فينا العذراء من أجل معونة أو شفاء أو توبة، انـما تدخلنا فى

مـجال علاقتها بالمسيح فالعذراء تهبنا كل إمـكانيانتها الموهوبة لها لنتقدم بها الى المسيح.

فنأخذ من العذراء جرأة طهارتها ودالة امومتها وحبها الفريد للمسيح فهى كمن يمنح العضو الأقوى فى الجسد قوته للعضو الأضعف وهى بعظمة مكانتها ودالتها تستطيع ان تتنازل عن تلك المواهب لنا فترفع الحواجز التى بيننا وبين المسيح فنـتقدم اليه بلا عائق ولا حاجز من ضعفنا لنأخذ من المسيح معونة او طلب او شفاء عز علينا او توبة تأخرت. إن تمسك الكنيسة الشديد بالتقليد وهى تلك النصوص التى حفظتها الكنيسة كميراث روحي عن آباء العصور الأولى بإكرام القديسين الذين انتقلوا سواء بالتسبيح أو تذكار أعيادهم هو فى الحقيقة توطيد لعلاقات حية عميقة كائنة بالفعل بين الأعضاء للجسد الواحد لحساب الرأس الواحد الذى هو المسيح الرب. فهذه العلاقات مع أرواح القديسين لا تكون على حساب إيمـاننا وعلاقتنا وإرتباطنا بالرب كأنها تضعف خلاصنا فهذا إفتراض خاطئ لأن أي عمل يشد أعضاء الجسد الواحد معاً انما يزيد من كفاءة خلاص الأعضاء وخدمتهم جميعا لحساب رأس الجسد. لذلك فكل حب وكل كرامة وكل تقديس نقدمه لأشخاص القديسين الذين سبقونا إنمـا يبهج قلب المسيح ويمنحنا ثقة ورجاء حينما نشخص دائما الى نفس النصيب الذى صاروا اليه لأننا نحن ايضا صرنا أعضاء فى جسده . فبقوة إيماننا بسر الكنيسة كجسد واحد وبقوة إيمـاننا بإن إهـتمام الأعضاء فى هذا الجسد السري هو إهـتمام واحد حسب قول الوحي الإلهي على فم بولس الرسول "لئلا يكون فى الجسد شِقاق بل يكون للأعضاء إهتمام واحد بعضُها ببعض"(1كورنثوس25:12).

إذاً فنحن لنا ثقــة ان العذراء مريم والقديسين من بعدها إنمـا يتشفعون عن ضعفنا وهذه الشفاعة أي هذه الصلة السرية القائمة بيننا وبينهم بحكم الجسد الواحد.

فشفاعة مريم ترتكز أيضا على كونها اشتركت مع ابنها فى المجد السماوي

بإنتقالها بالجسد والنفس الى السماء، فإذا كان القديسون الذى يملكون ويحيون مع المسيح كما جاء فى سفر الرؤيا (رؤيا4:20-6)،وتتفاوت درجات مجدهم حسب ما جاء فى رسالة بولس:"ومن الأجساد اجساد سماوية وأجساد أرضية ولكن مجد السماويات نوع ومجد الأرضيات نوع آخر، ومجد الشمس نوع ومـجد القمر نوع آخر ومـجد النجوم نوع آخر لأن نجماً يمتاز عن نجم فى المجد، هكذا قيامة الأموات"(1كورنثوس 40:15-42)،فكم بالحري مجد مريم تلك التى وصفها سفر الرؤيا:"وظهرت آية عظيمة فى السماء إمراءة ملتحفة بالشمس وعلى رأسها إثني عشر كوكباً"(رؤيا12:1).وهؤلاء القديسين يتشفعون لأجل الأحياء (2مكابين 12:15-14) فكم بالحري مريم العذراء إذ انها حية فى المجد السماوي ولأنها انتقلت للحياة حيث تقف كملكة الى يمين ابنها حسب ما جاء فى مزمور 44 الذى ترى فيه الكنيسة وصفاً لمريم العذراء “ قامت الملكة عن يمينك” فشفاعتها تستمدها من وجودها الى جانب ابنها الإلهي.

إن الله قريب منا وقد صار جسداً فحل فينا وسكن بيننا ولكنه أراد بغنى رحمته ومراحمه أن يجعل البشر شركاءه فى عمل الخلاص وامتداداً لوساطته فى العالم فإن نحن أنكرنا هذه الحقيقة جعلنا من ملكوت الله ومن شركة القديسين أي المؤمنين مجموعة من الأفراد المنعزلين الذين لا رابط بينهم ولاعلاقة. وإن نحن تساءلنا عن مدى وساطة الإنسان فى خلاص الإنسان نجيب ان الله وحده يعرف هذا المقدار.

أنه بصلاة مريم مع الكنيسة فى العلية، أعطى لمريم وهى عضو فى الكنيسة دوراً بارزاً نحو المؤمنين فهى أم الكنيسة.

لقد قدس المسيح سابقه يوحنا المعمدان وهو فى بطن أمه اليصابات بواسطة مريم.

تقدمة المسيح لله الأب فى الهيكل ولكن اليدين اللتين قدمتاه للكاهن هما يدا مريم.

إن عمل العذراء فى السماء هو إمتداداً لعملها على الأرض ،فلقد لعبت دوراً كبيراً فى سر الفداء وفى ذبيحة المسيح الخلاصية وهذا الدور الفريد جعل وساطتها تختلف عن وساطة القديسين وشفاعتهم لتشمل الكنيسة بكاملها.

ان الله يفرح لأنه يتمجد فى قديسيه (غلاطية24:1).

-------------------

7. مريم العذراء هى من تحمي الأبنـاء

مــريم الأم لا تـتحمل أن ترى أبناؤها فى خطر دون أن تسرع لحمايتهم وأنقاذهم .لم تترك مريم ابناءها لحظة واحدة،فبصلواتها وشفاعتها الدائمة أمام عرش إبنها الإلهي تحمي الأبناء وترعاهم.ولكن فى بعض الحالات تجد مريم نفسها مـجبـرة ومضطرة كأم الى التدخل الـمباشر فى عالـمنا وحياتنا، فتظهر لنا نفسها لتحمل رسالة تحذير لخطر لا نراه بعد.

مئات الظهورات تعددت تحمل كلها معنى واحد..

"أنـــا مـريـم أمـكـم.. إبني غاضب.. تـوبـوا ...صـلّـوا دائمـا."

لـم تشفق على نفسها لأجل ضيقة وشدة بنى جنسها، بل أرادت أن ترد الهلاك كما فعلت يهوديت ذات يوم فإستحقت تطويب عُـزيّا رئيس شعب اسرائيل ويوياقيم الكاهن (يهوديت 10:15-12).

مـريم تواصل الليل مع النهار متشفعة ومـحذرة للناس.ظهورها مستمر حتى

اليوم بصورة تدفع للعجب.ولـِم العجب،ألا تهتم أم بأبنائها ؟.

قصة فقد الطفل يسوع فـى الهيكل وصرخة الأم "لـِم صنعت بنا هكذا هوذا أبوك وأنا كنا نطلبك متوجعين" (لوقا 48:2) فـها هي مازالت تبحث عن الأبناء الضائعين البعيدين عن حضن الكنيسة صارخة هوذا أبوك السماوي وأنا أمك نبحث عنك متوجعين.

ظهرت عام 1531 فى المكسيك Guadaluupe لتحذر من قيام دولة أمريكا وفناء الهنود سكان القارة الأصليين. ظهرت عام 1830 فى فرنسا وكانت فرنسا فى حرب أهلية ضد الكنيسة فظهرت للقديسة كاترين لابوريه (الأيقونة العجائبية). وفى عام 1846 تظهر فى قرية لاساليت بفرنسا وكانت بلاد أوربا مهددة بمجاعة عظيمة استمرت عشرة سنوات. وظهرت عام 1858 فى لورد بفرنسا وحذرت العالم من تيارات الحروب وعبادة الشيطان والثورات الدموية فى المانيا والنمسا وفرنسا. وفى عام 1879 ببلدة Knock بتشيكوسلوفاكيا. وعام 1917 فى قرية فاطيما بالبرتغال والحرب العالمية الأولى (1914-1919) وحذرت من مخاطر الحرب العالمية الثانية وخطر الزحف الشيوعي ( اسرار فاطيما الثلاثة ). وفى عامي 1932 و 1933 فى فرنسا . وفى الستينات بمصر وبدء إضطهادات المسيحيين وهجرتهم من مصر. وعام 1981 فى قرية ميدجوري بيوغسلافيا , وعام 1982 بقرية برواندا فى وسط أفريقيا , وعام 1983 فى قرية الصوفانية بسوريا وفى اليابان وروسيا وقيل أنها ظهرت هنا فى امريكا فى التسعينيات.

مع كل هذه الظهورات كان التحذير بالخطر الذى يهدد العالم والتأكيد انها لن تترك ابناؤها يتألـمون.

--------------
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابنة مارجرجس

 مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Default6
ابنة مارجرجس


شفيعـي : مارجرجس & سانت تريز
المزاج : الحمد لله على كل الأحوال
الهواية :  مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Travel10
انثى
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



 مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Empty
مُساهمةموضوع: رد: مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع    مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع Emptyالخميس 12 أغسطس 2010, 11:27 pm

شفاعتك يا أمنا الحنون دايما معانا
مرسى ليك كتير ميرونا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مريم العذراء هى الشفيعة الـمؤتمنة عند إبنها يسوع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صورة العذراء مريم والطفل يسوع
» العذراء القديسة مريم والطفل يسوع
» برنامج نهضة صوم القديسة العذراء مريم بكاتدرائية العذراء مريم والملاك ميخائيل بالمنصورة
» 5- ظهورات العذراء مريم ..ظهور العذراء مريم بجبل قسقام للبابا ثاؤفيلس البطريرك 23
» برنامج نهضة صوم القديسة العذراء مريم2001 بكنيسة السيدة العذراء مريم بالنزهة الجديدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أولاد أم النور :: منتدي السيدة العذراء :: صوم السيدة العذراء-
انتقل الى: