اغتيال ملاك فاروق هنرى بمطار القاهرة

اغتيال ملاك فاروق هنرى بمطار القاهرة

مصدر أمني يؤكد:

قتيل ديروط كان في اتجاه السفر إلى لبنان بترتيبات أمنية

كتب: محمد زيان – خاص الأقباط متحدون
أكد مصدر أمني شدد على عدم ذكر اسمه أن الشاب المسيحي "ملاك فاروق هنري" المتسبب في إشعال الفتنة الطائفية في مدينة ديروط كانت قد تمت عملية إخفائه بمعرفة الأجهزة الأمنية بأسيوط خلال الفترة الماضية استعدادًا لتسفيره إلى دولة لبنان عن طريق مطار القاهرة، وهو الأمر الذي انكشف حال إنهاء استخراج جواز السفر وتردده على الجوازات فى مدينة أسيوط.

حيث كانت عائلة الفتاة التي تم تصويرها معه فى أوضاع مخلة بالآداب قد رصدوه وتتبعوا خطواته حتى وصل -بحسب الرواية المنشورة- إلى مطار القاهرة، ولحظة خروجه منفردًا بعيدًا عن الحراسة التي تولت عملية خروجه بسلام من المطار أجبروه على الرجوع معهم وقتلوه بديروط ومثلوا بجثته.
قيل أيضًا أن الأجهزة الأمنية بأسيوط هي التي تولت عملية حمايته من القتل خلال الفترة الماضية، إلا أن شيئًا ما حدث قد تسبب في علم الأهالي بمكانه ومتابعته حيث لم يستطيعوا قتله برفقة رجال الأمن الذين كانوا يحمونه.

فيديو أغتيال ملاك
كما نشرته اليوم السابع
وشبكة الرصد الاخبارى

الفيديو المزعوم
الأمن يكذب الفيديو
والبعض يقول انه من اشتباكات غزة
والحقيقة لا يعلمها سوى الله

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

من اولى التعليقات فى موقع الخبر

ايها القتلة اسمعو حكم المسيح عليكم

انتظرو حكم اللة

سافك دم الانسان بلانسان يسفك دمة
من قتل يفتل ولو بعد حين
هذا الحكم يتطبق ايضا على كل من ساهم او ساعد القتلة على قتل الابرياء

اغتيال ملاك فاروق هنرى بمطار القاهرة Youmsab3

أيادى خفية تسعى لإشعال الفتنة فى ديروط عبر ترويج مشاهد وحشية لمقتل الشاب القبطى سبب المشكلة.. أجهزة الأمن تنفى الحادث.. واليوم السابع تنشر الفيديو المزعوم

فى الوقت الذى ترددت فيه شائعات عن مقتل الشاب القبطى ملاك فاروق هنرى، المتسبب فى إشعال فتنة كليب ديروط الإباحى، انتشر أيضا فيديو مجهول لإعدام شخص بالسلاح الآلى بطريقة وحشية، وتم تداول فيديو الإعدام الغريب على الموبايلات والإنترنت، على أنه مقتل ملاك هنرى الشاب الذى أشعل الفتنة، وانتشر فى ديروط والصعيد حتى وصل القاهرة وبقية المحافظات، بوصفه انتقام أهالى أسرة الفتاة المسلمة من الشاب المسيحى.ويظهر الفيديو خمسة شباب يمطرون شابا ملقى على الأرض، يرتدى تى شيرت أحمر بسلاح، آلى ومسدسات ويصيحون "الله أكبر.. يا كافر" وهو يغرق فى دمائه ويردد البعض أن الجثة لم تعثر عليها أجهزة الأمن، بزعم أن القتلة مثلوا بها وقاموا بحرقها بإحدى المناطق الصحراوية قرب مدينة أسيوط.

وبدأت الشائعات تملأ المحافظة بأكملها وليس مركز ديروط فقط، هناك من قال إن الشاب كان يستعد للسفر إلى الخارج عبر مطار القاهرة واقتاده أهالى الفتاة أصحاب النفوذ ومنهم قيادات فى جهاز الشرطة إلى مطار أسيوط ومنه إلى المدينة وقتلوه وسط الشارع.

رواية أخرى قالت إن أهالى الفتاة تربصوا بالشاب واكتشفوا إقامته لدى أقارب له أو أصدقائه فى وسط مدينة أسيوط، وبعد أيام من المراقبة والتأكد استدرجوه لأحد الشوارع الخالية القريبة من المنزل المختبئ فيه وقتلوه فى شارع الجمهورية، بينما انتشرت رواية ثالثة تنفى قتل الشاب، ويردد أصحابها أن الشاب مدعوم من الكنيسة لتنفيذ واقعة التشهير بالفتاة، مختبئ فى أحد الأديرة بمدينة الإسكندرية، فيما يردد آخرون أنهم شاهدوا الشاب فى شوارع منطقة الوليدية بأسيوط.

الغريب أن الفيديو المجهول تم نشره بسرعة، وبشكل منظم ما بين الإنترنت والبلوتوث، وتراكمت التعليقات والمناوشات على الإنترنت بين مسلمين وأقباط منهم من ينحاز إلى جانب الشاب القبطى ومنهم من ينتصر لأهل الفتاة المسلمة فى سعيها لقتل الشاب المسيحى الأمر الذى يكشف وجود أياد خفية تحاول إشعال فتنة جديدة بين المسلمين والأقباط ليس فى ديروط وحدها ولا فى الصعيد وإنما على مستوى مصر كلها، لأن المشاهد الوحشية للإعدام فى الفيديو الذى تم نشره على نطاق واسع استفزت الأخوة الأقباط وخلقت مناخا من الشحن والتوتر كان من الممكن أن ينذر بكارثة ، رغم أن البعض أشار إلى أن الفيديو المزعوم لإحدى الاشتباكات فى غزة.

لم يوقف الكارثة إلا إسراع القيادات الأمنية فى أسيوط إلى نفى ما يتردد ويتناقله الأهالى من تسجيلات للفيديو الوحشى المزعوم، وتوضيح أنه لا يمثل مقتل الشاب القبطى، والإعلان أن ملاك هنرى مازال هاربا وغير معروف مكان اختبائه، ولم تتوصل أجهزة الأمن إلى مكان اختبائه لاتخاذ الإجراءات القانونية تجاهه.

وفى تصريح لليوم السابع قال اللواء جاد جميل مدير أمن أسيوط، إن الموضوع برمته ليس له أى أساس من الصحة، وأنه لم يعلم للآن مكان الشاب القبطى، وما انتشر مؤخراً هى إشاعة ابتدعها أهل الفتاة أو آخرون، مشددا على أن الأمن يكثف جهوده للسيطرة على أحداث الشغب والفتنة الطائفية وحقن الدماء.

ومن ناحيته أكد شاهين كيلانى عضو مجلس الشعب عن مركز ديروط، أن ما يتردد بين الأهالى وما نشره البعض عن صور وفيديو لشاب مقتول على أنه الشاب ملاك عار تماما من الصحة وغير حقيقى بالمرة، مؤكدا أن الشائعات مغرضة لتضليل الأمن وأحداث ارتباك وبلبلة للأهالى، ولم يؤكد أو ينف صحة قبض سلطات الأمن على الشاب أو تحفظهم عليه، لكنه قال إن الأمن يعلم تماما مدى الاحتقان ومدى الأزمة التى توجد ولن يسكت حيال ما يحدث، مضيفا أن مثل هذا القضية أمام جهات التحقيق وستظهر الحقيقة قريبا.

يذكر أن الفتنة قد اشتعلت بديروط نهاية أكتوبر الماضى وتم اتهام عائلة "أولاد حسونة" بقتل فاروق هنرى عطا الله والد الشاب "ملاك" الشهير بـ"رومانى"، بعد قيامه بتصوير إحدى الفتيات المسلمات بديروط، فى أوضاع فاضحة وقاموا بإرسال الصور عبر الإنترنت، والهواتف المحمولة.

من موسوعة تاريخ أقباط مصر

بقلم عزت أندراوس

http://www.coptichistory.org/untitled_528.htm

ننشر الجزء التالى

قتل لمصر وتشويه لصورتها
وفي7/11/2009م وردت ابناء أن أهل الفتاة قد قاموا بقتل الشاب ملاك فاروق هنرى أثناء محاولته الهرب خارج مصر عبر مطار القاهرة، وذلك بأن أجبروه على التوجه معهم الى أسيوط و أمطروه بوابل من الرصاص ثم قاموا بالتمثيل بجثته وحرقها نهائيا وتصوير كل ذلك بكاميرات التليفون المحمول وإرسالها إلى عدد كبير من الناس وهنا نقول أن مصر والعدل والقانون قد قتل بقتل هذا الشاب والتمثيل بجثته وحرقه إن أجهزة الدولة تركت الناس والعامة تحكم وتقتص بأيديها لهذا نقول أن مصر وحضارتها قد ماتت وأصبحت فى طى النسيان بين الأمم فلا حاجه إذاً إلى البوليس والأمن وأمن الدولة والمخابرات والقانون والمحاكم والقضاة ووزارة العدل ووزارة الداخلية ولا داعى للصرف على هذه الأجهزة من خزينة الدولة لأنها أجهزة منظرة فقط لا لزوم لها وأنه يمكن القول بكل ثقة بلا أدنى شك أن الدولة وجميع أجهزتها السابقة مشتركة بطريقة أو أخرى فى هذه الجريمة ضد الإنسانية ، ومن ناحية أخرى حكمت بعض المحاكم على مسلمين قتلوا مسلمين بالبراءة لأنهم دفعوا دية لأهل القتيل الدولة تترك الأغنياء القتلة لالمجرمين طلقاء أحرار فى المجتمع وهنا أطلقالمجرمين الأغنياء المثل "الذى تقدر على ديته أقتله" من خزينة الدولة ولك الله يا مصر
ونحن نتسائل يا مسلمين يا صعايدة يارجاله أين الفتاة لماذا لا تعاقبوها

ولنا حق التعليق

اذا صحت الروايات المتداولة حتى الآن وقتل ملاك بأى صورة كانت

هل لنا ان نتسائل
أين الأمن واين حراسات الدولة

بل السؤال الهم
هل هذه هى طريقة أخذ الحقوق
ام ان هناك قانون
واذا كان لابد ان يموت ملاك لخطيئته مع فتاة مسلمة
فهل بالمنطق نفسه
لابد ان يموت كل شاب مسلم غرر بفتاة مسيحية

اننا نطالب بالعدل والقصاص
واذا لم يتوافر عدل فى حكام الأرض

فالعدل قادم من حاكم السماء والأرض
اننا نحتكم اليك يارب

آه يازمن الهوان

» القبض على الناشطة القبطية " جوليا ميلاد " بمطار القاهرة قبل سفرها للولايات المتحدة
» دليل فنادق القاهرة :::::::: هااام لكلى محبى وزائرى مصر ( وخاصة زائرى القاهرة )
» هنرى ميشيل مديرا فنيا للزمالك
» صدق او لا تصدق... ضبط 700 ثعبان بمطار القاهر الدولى فى طريقها الى السعوديه
» فاروق حسني آمل ألا تكون محاكمتي لموقفي من الحجاب