2- نحن وجريدة الجمهورية واللى اختشوا ماتوا .. !!!

2- نحن وجريدة الجمهورية واللى اختشوا ماتوا .. !!!

اللى اختشوا ماتوا..

هاجم البابا لموقفه من مظاهرات الخارج،

واتهم الفضائيات القبطية بالتهييج..

مُغالطات وتلفيقات رئيس تحرير "الجمهورية" لسان حال الحكومة..

وعدكم منذ يومين وانا أقدم موضوع وسقطت ورقة التورت عن الكنيسة القبطية عن رفع موضوع أكثر شراسة وها أنا أوفى بوعدى وأرفع لحضراتكم هذا الموضوع الثانى على التوالى وهو خاص بتجاوزات رئيس تحرير الجمهورية ضد الكنيسة وحتى تكونوا على المام بكافة التفاصيل أضع بين أيديكم روابط الموضوعين السابقين اللذين تناولوا موقف الكنيسة من الأزمة التى حدثت بعد احداث السادس من يناير 2010 المعروفة باسم مذبحة نجع حمادى ..

رابط موضوع وسقطت ورقة التوت عن الكنيسة المصرية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

رابط .. 1 - نحن وجريدة الجمهورية وووفد الحريات الدينية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وبعد قراءة هذين الموضوعين

تابعوا معنا
موضوع اليوم

!!!

اللى اختشوا ماتوا..
هاجم البابا لموقفه من مظاهرات الخارج،
واتهم الفضائيات القبطية بالتهييج..
مُغالطات وتلفيقات رئيس تحرير "الجمهورية" لسان حال الحكومة..

كتبها الأقباط الأحرار الثلاثاء, 26 يناير 2010 05:54

كعادته يحاول محمد علي إبراهيم -رئيس تحرير الجمهورية- والمُتخصص فى تبييض وجه النظام والحكومة بعد كل كارثة، الالتفاف على الحقائق ويكيل الاتهامات للكنيسة ولقداسة البابا فى مقال ممتلىء عن أخره بالأكاذيب والمُغالطات التى لا يُمكن أن تصدر إلا عن "أفاق" وهذا هو الوصف الدقيق الذى يستحقه، وليست تلك بصفة جديدة عليه، فقد حاول فى أزمة دير أبو فانا الشهيرة أن يُلبس الحق ثوب الباطل وأن يلتف على الحقائق الواضحة وضوح الشمس بكل خسة مُعتمداُ منهج التدليس الذى بات سائداً فى الإعلام المصرى بشكل عام وفى الصُحف الحكومية على وجه الخصوص..

هل يعلم البابا بمظاهرات الخارج؟!

الكنيسة لا تحمي الأقباط لأنها مسئولية الدولة رفض البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقسية

بقلم : محمد علي إبراهيم

استقبال وفد لجنة الحريات الدينية الأمريكي للحديث معهم عن مشاكل الأقباط في مصر واعتبر ذلك تدخلاً في الشئون الداخلية وشدد علي أن الكنيسة المصرية العريقة لم تصدر توجيهات لقساوسة الإبرشيات في أوروبا وأمريكا للمشاركة في مظاهرات أقباط المهجر.. ونوه الأنبا أرميا سكرتير البابا في حديث لصحيفة الشرق الأوسط السعودية أمس الأول أن مشاركة القساوسة في المظاهرات جاءت بشكل فردي وشخصي ولا علاقة لها بالكنيسة!!
كان البابا قد أيد الإجراءات التي اتخذتها الحكومة المصرية لسرعة ضبط الجناة وتقديمهم لمحاكمة عاجلة أمام محكمة أمن الدولة "طوارئ" حيث يواجهون أقصي عقوبة.
ومع ذلك فإن منطق الأمور وتسلسلها يؤكد أن البابا كان يعلم بعدة أمور من التي دارت في الخارج قبل وقوعها.
قد يكون البابا غير مسئول عن تظاهرة تنظمها جمعية مدنية أو أقباط الخارج الذين ربما تحركهم أهداف غير التي من المفترض أن تتحرك علي هداها الكنيسة المصرية.
لكني لا أستطيع أن أنزع الشكوك عن عقلي وأنا أري القساوسة يتظاهرون في أمريكا والنمسا وهولندا وانجلترا واليونان وفرنسا.. القساوسة ليسوا بشراً عاديين لأنهم يمثلون الكنيسة المصرية ولا يمكن أن يصدر عنهم ما من شأنه أن يفسر باعتبارهم لا يمثلون سوي أنفسهم.. القساوسة يمثلون الكنيسة ويتلقون توجيهاتهم منها والبابا يمكنه محاسبتهم كما يفعل مع كهنة مصر.
لا أستطيع أن أتصور أن رؤساء الإبرشيات الأرثوذكسية التابعين للكنيسة المصرية يخرجون في مظاهرات أمام مجلس حقوق الإنسان الدولي في جنيف دون علم البابا وموافقته.. إذا كان فعلاً لا يعلم فهذه مصيبة.. وإذا كان يعلم فالمصيبة أعظم.
التليفزيونات في العالم كله ومنها قناة الجزيرة ظلت طوال خمسة أيام متتالية تبث مواد فيلمية وتليفزيونية تشير إلي أن الأقباط في مصر مضطهدون.. أما قناة الكنيسة الرسمية CTV فقد تسببت في تهييج الشعب القبطي وشعوره بأن الدولة ضده.

عندما تذيع قناة الكنيسة الرسمية أن هناك غبناً وظلماً يتعرض له الشعب القبطي في مصر. فلا يمكن أن يكون قداسة البابا لا يشاهدها.
لقد كنت أنتظر من البابا توجيهاً لقساوسته بوقف هذه التظاهرات التي تسيء للكنيسة.. إنها المرة الأولي التي نري فيها قساوسة ينتقدون الرئيس مبارك ويهاجمونه هجوماً شديداً.. لقد قلت لنفسي ان الكنيسة بدأت تلعب مع الدولة لعبة "توزيع الأدوار".. يمتدحها البابا هنا ويشيد بها. ويهاجمها ويسوطها القساوسة في الخارج.. ويذيع إعلامهم الرسمي أفلاماً وتصريحات تزيد النار اشتعالاً!!
البابا أول من يعرف أنه تم بناء 45 كنيسة في الخمسة أعوام الأخيرة فقط.. البابا له مطلق الحرية ليتحدث عن مشاكل الأقباط في مصر وقد تحدث فيها باستفاضة معي في "الجمهورية" في عيد جلوسه الثامن والثلاثين في شهر نوفمبر.
يستطيع البابا أن يصف بعض مشاكله بكلمة فيها الحقيقة إلي جانب الشكوي وهي انه ربما يكون هناك "تمييز" في بعض المجالات.. والتمييز غير الاضطهاد يا قداسة البابا.. من حقكم المطالبة برئيس جامعة قبطي ونواب منتخبين داخل البرلمان.. أنتم منا ونحن منكم والقرآن الكريم صريح في هذا المعني حيث يقول العلي القدير "ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصاري ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون" صدق الله العظيم.. لكن غير ذلك لا.
اخوانكم المسلمون لا يضطهدونكم يا قداسة البابا.. لقد صرح بعض المقربين منك أن الغضب والمظاهرات القبطية هي نوع من التنفيس. وأنا أقول لقداستك انها تهييج وليس تنفيساً! منذ متي يهاجم القساوسة رئيس الجمهورية ويطالبون بحماية الشعب القبطي.. حماية الأقباط كما تعلم نيافتك ليست مسئولية الكنيسة ولن تكون.. الأزهر لا يحمي المسلمين.. حماية المسلمين والأقباط سلطة الدولة.. ليس هناك شعب قبطي وآخر مسلم.. هناك مصريون ومواطنون في هذا البلد.. دوركم يا قداسة البابا مثل دور شيخ الأزهر روحاني وليس سياسياً.. زعامتك فقط داخل الكنيسة أكبر وأعرق مؤسسة دينية مسيحية في الشرق الأوسط.. مصر تفخر بأن بها أكبر مؤسستين دينيتين في العالمين الإسلامي والمسيحي.. الأزهر والكنيسة الأرثوذكسية.. وستظل الدولة في مصر هي التي تحمي عنصري الأمة.. والدولة سلطة واحدة ولن تكون مصر هي لبنان!

كلاكيت تان مرة

ولنا حق الرد

بجد الواحد مش عارف يقول ايه للناس دى
العنوان هو الرد المناسب بل هو أبلغ رد

اللى اختشوا ماتوا

وعلى راى المثل المصرى القديم وقد ذكرة أحد الخوة فى احد التعليقات

الفاجرة ست جيرانها
تعمل العاملة واللى فيها تجيبه فيك

ومثل اخر

ضربنى وبكى وسبقنى واشتكى

ومثل اخر

قالوا لفرعون ايش فرعنك
قال
مالقتش حد يلمنى

عفوا اخوتى واخواتى
أخرجونا
عن وقارنا واحترامنا لذاتنا
وكان لابد من الرد
بما يناسب

ياسيد
محمد ابراهيم كامل
رئيس تحرير الجمهورية
وكل من يسبح فى فلكه

نقول

قداسة البابا لم يلتقى بوفد لجنة الحريات الأمريكية
عارفين ليه
لأنه بيحب البلد دى
ولأنه مكنش يقدر يكذب ويقول كله تمام ويقدم تبريرات
وكمان ماكنش يقدر يهين بلده
لذلك اعتذر عت لقاء الوفد

كمان شىء أهم جدا
لأنه اعتاد الا يشكو لأنسان
بل يشكوالى رب السماء
الحق العدل
اللى عليه وحده خلاص الحقوق

قداسة البابا ماكنش يقدر المرة دى يوقف مظاهرات الأقباط فى الداخل والخارج
لأن الجريمة أكبر بكتير مما تتخيلوا

الحكاية مش ست اولاد ماتوا
ولا محاولة قتل الأنبا كيرلس
الحكاية
ان فيه كبار فى البلد
عاوزين يخربوا البلد
عاوزين يغيروا ديموغرافية البلد
عاوزين يبيدوا شىء اسمه نصارى
وعلشان مصالحهم يعملوا اى حاجة
وتولع مصر واللى فى مصر
ماالمسلم المايزى اقرب للمسلم المصرى من المسيحى المصرى
وطز فى مصر

أفهم يابيه ياللى بتكتب
احنا مش بندافع عن أقباط مصر
أقباط مصر ليهم رب يحميهم
احنا بندافع وباستماته عن بلادنا

نعم قداسة البابا لايستطيع وقف مظاهرات الأقباط
لأن الأقباط جواهم نار بتغلى
والأباء الكهنة هم مواطنين مصريين أقباط
وولادهم ماتوا فى ليلة العيد

تخيل معى كده
ياعم محمد
واحد قتل ابنك ليلة العيد
تعمل ايه
انا مش هقولك تعمل ايه
أنا هسيب الأب اللى جواك يقول هتعمل ايه
بس ياريت ماتخافش احساس الأب

هو دا احساسنا
احساس كل اقباط مصر فى الداخل والخارج
مفيش حد عييّد
كل الأقباط لبسوا أسود
كل الأقباط كبير وصغير بكى

وجاى تلوم قنوات الكنيسة
يااخى فين قنوات الدولةالرسمية
ليه مااعانتش الحداد
ولا دول مش مصريين
زى مروة الشربينى
اللى كل تلفزيونات الدولة والقنوات الخاصة
اتخصصت ليها

وتتكلم عن زعامة البابا
البابا أكبر بكتير من كلامك واكبر من اننا ندافع عنه
وصدقنى
احنا اللى بنحب الأرض دى
وولائنا ليها
ومش عايزينها ابدا تكون لبنان تانية
ولاغزة ستان
ولا مصر ستان
عاوزينها
بس
مصرية فرعونية علمانية

تتبارك أيديك يا عمو مجدى اللى سطرت هذا الرد الرائع بجد
مصر هى أحنا وأحنا "قبطى" يعنى مصر
وأظن أن دى حقيقة مهما حاول بأساليبهم الشيطانية مش هيعرفوا يغيروها

شكرا لردك استاذي الحبيب علي هذه السخافات المتدنية في المقاصد

فهذا كلب حراسة قديم لا يريد شيء الا بعض الجنبهات واستمرار سلطته الصحفية واستكمال لنصرة دينه بمبدأ التقية في الجهاد يعني الكذب لنصرة الاسلام .

لماذا لم يظهر هذا الثعبان بمقالة مثلها عندما يهاجم شيوخه المسلمين في كتبهم وخطب جوامعهم وفضائياتهم المشبوهة كل ساعة مسيحيين مصر والعالم وعنتهم بأغلظ الألفاظ المتدنية في الكفر والشرك واستباحة دمائهم واموالهم واعراضهم الي ان وصل الحال لأصغر مسلم سنا ً أن ينفذ تعاليم شيوخ دينه هذه في القتل والحرق والاستيلاء علي ممتلكات واراضي ومنازل الأقباط بمصر لكي يتمم سبيله نحو الجنة الوهمية المزعومة !!!
واضح جدا ً انه في مقاله هو بالفعل يدافع عن هذه الجهة بهجومه علي المجني عليه ... طبعا ً فهو قرن من قرون الشيطان ...