منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ  الأزهر الجديد Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ  الأزهر الجديد Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر الجديد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ  الأزهر الجديد Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ  الأزهر الجديد Empty
مُساهمةموضوع: فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر الجديد   فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ  الأزهر الجديد Emptyالجمعة 26 مارس 2010, 8:44 am

فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر الجديد

كتبها مصرى100
الخميس, 25 مارس 2010 22:06



فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ  الأزهر الجديد Dr_ahmad_eltayeb
فضيلة الشيخ أحمد الطيب
شيخ الأزهر

توضيح واجب

: هناك من الاحباء من يعتبر الكتابة فى هذا الاتجاه نوع من النفاق والتملق
والمداهنة , لكنى أقول : لو حدث وقام إمام جامع فحرض المسلمين على أقباط
منطقته , فانطلق الغوغاء بعد صلاة الجمعة فى سلب ونهب وحرق ممتلكاتهم
والاعتداء على أرواحهم . ألا ينال منا هذا الفعل الاستنكار والادانة
والشجب كرد فعل طبيعى , واللجوء الى كل مامن شأنه إسترداد المسلوب مع طلب
التعويض وعدم تكرار الفعل مرة أخرى ؟


وأن جاء إمام جامع آخر بمنطقة ملتهبة وإزاء مشكلة طائفية , فقام بسكب الماء
البارد قبل أن تندلع النيران , ومن خلال كلمات إيجابية تبنى ولاتهدم ,
هدأت النفوس . أفلا يستحق منا هذا الشيخ الجليل ردة فعل إيجابية تجاه
ماقام به , فنثنى على حسن تصرفه ونشيد بحكمته ورجاحة عقله ؟ أم الأفضل أن
نلتزم الصمت والسكون حيال فعله الايجابى ولايكون لنا أى رد فعل إيجابى
مادام لم يصبنا ثمة أى أذى ؟


فى لقاء دينى بقناة النيل الاخبارية مع د. أحمد الطيب – رئيس جامعة الازهر
عند التسجيل – واذاعته بعد إختياره شيخاً للجامع الازهر , فكانت فرصة
لضعفى لمتابعة الحلقة حتى إنتهاؤها للتعرف على فضيلته عن قرب خاصة والحلقة تتناول الحديث عن السيد المسيح والسيدة العذراء , ومع إحترام ثوابت الاختلافات العقيدية والايمانية بين الديانتين الاسلامية والمسيحية , فإنى أسجل إعجابى الشديد كمواطن مصرى بكم الاعتدال والوسطية والسماحة التى أتسم بها حديث فضيلته , دفعنى لكى أردد بأنه خير خلف لخير سلف , وأنه أختيار وتعيين وقد صادف أهله , ويكفى أن أشير أن هذا الأختيار لم يجد هوى فى نفس الاخوان المسلمين , وهو ما اعتبرته رسالة الأطمئنان الاولى التى وصلت لضعفى عن شخصية الوافد الجديد صوب رئاسة مشيخة الأزهر , بما يعنى أنه لاينتهج ذات نهجهم الاقصائى المتشدد والعنيف والنظرة الى مصر الوطن بمنظور ( الطظ ) .


وقد عزا البعض هذا النفور من جانبهم الى أنه كان الطريق والجسر الذى تحطمت
عنده آمالهم وأحلامهم والرسالة التى سقطت عنده وأرادوا توصيلها الى الكافة
من خلال واقعة ماعرف بمليشيات الازهر . كان ذلك
حين قام بالادلاء بشهادته أمام النيابة ضد طلاب الأزهر في واقعة العرض التمثيلي المعتاد قيامهم به سنويا حيث أشار الى أن الطلاب قد قاموا بالتمثيل العسكري والتخريب داخل الجامعة والقيام بتدريبات عسكرية ، وهو موقف لم ينساه له طلاب وقيادات الجماعة ، بما أدت شهادته الى تبرئة الطلاب ومحاكمة عسكرية لقيادات الجماعة .

فى هذا الصدد ولعل مايجدر ذكره أن نظامنا المصرى قد أرسى عرفاً لازال متبعاً ويقضى بجلوس قطبى عنصرى الوطن , فضيلة شيخ الأزهر وقداسة البابا جوار بعضهما البعض بالمناسبات الوطنية لتأت الكاميرات فتركز عليهما لأعطاء صورة للداخل والخارج لها من دلالات التلاحم والمحبة بين عنصرى الامة , ولقد بدا الخروج عن هذا العرف أبان فترة رئاسة الشيخ جاد الحق للأزهر
حيث لم يحدث يوماً أن ضبطت كاميرا واحدة وقد حازت ولو صورة واحدة تجمع
القطبين الكبيرين جالسين جوار بعضهما البعض , أو فى لقطة سلام وتحية , وظل النفور قائماً لدى فضيلته تجاه البابا وأبناؤه حتى أنتهاء الاجل .


ولعل صورة أخرى مثيلة تكررت وبصورة أشد وأقسى مع قطب اسلامى كبير هو الشيخ الشعراوى , حيث كان نفوره الدائم وهجومه على العقيدة المسيحية خاصة ببرنامجه الاسبوعى يوم الجمعة ولم يثنيه عن ذلك الا عندما جاءت اللحظة الفارقة فى محنة مرضه , وهاله هذا الكم الهائل من الرعاية والمحبة التى أولوه أياها أطباء المستشفى الأقباط بلندن أبناء البابا شنودة ومشاعر الود والمحبة التى أبداها قداسته نحوه , بما جعل المؤشر يتحول من السلب الى الأيجاب .

وفى محاولة للتعرف على فضيلة الشيخ أحمد محمد الطيب الامام الأكبر وشيخ الجامع الأزهر الجديد أشير الى :

ينتمى الدكتور أحمد الطيب شيخ الجامع الأزهر الجديد الى مدينة القرنة بمحافظة الأقصر بصعيد مصر حيث الأسرة الصوفية وترأسه طريقة منها خلفاً لوالده وجده الراحلين , وقد نفى أن يكون شيخاً للطريقة الأحمدية (الخلوتية) إحدى الطرق الصوفية مؤكداً أنه فقط يحب التصوف وعلوم التصوف ويعلم هذه الطرق ويقرأ كثيراً عنها , لذا لم يكن غريباً أن أول قرار اتخذه كشيخ للأزهر هو منع تهنئته في إعلانات الصحف والمجلات.

لقد قام بتحضير الدكتوراه في جامعة الأزهر، غير أنه قد تردد على جامعة السربون لمرتين: الأولى لمدة سنة ، والثانية 7 شهور نظراً لأن بالرسالة جزء كبير باللغة الفرنسية حول الشخصية التي كان يدرسها . وهو يتحدث اللغتين الفرنسية والإنجليزية بطلاقة , لذا فقد عد شيخ أزهر مختلف كثيراً عمن سبقوه في شياخة تلك المؤسسة العريقة .

والشيخ الطيب من مواليد عام 1946م وقد التحق بالمدارس الازهرية وهو في العاشرة من العمر , وقد تخرج فضيلته في كلية أصول الدين وحصل علىالدكتوراة منها ثم تم ايفاده إلى بعثة لفرنسا ليحصل على دكتوراه ثانية من جامعةالسوربون الفرنسية كما سلفت الاشارة , وعمل مفتياً للديار المصرية عامي 2002 و2003، لينتقل منها إلىرئاسة جامعة الأزهر .
علماء أزهريون يقولون عنه "إنه واسعالعلم ولم يدخل من قبل في مناقشة قضايا خلافية ، ولم تصدر عنه حين كان مفتياً لمصرفتاوى تثير الجدل " .

يرأس لجنة حوار الأديان في الأزهر وهو عضو في مجمع البحوث الإسلامية , تلك التى تعد أعلى هيئةعلماء بالأزهر وسوف يرأس المجلس بالطبع بعد تعيينه شيخاً للأزهر.

رؤيته للازهر أنه الحارس لوسطية الإسلام والمسلمين , تلك الوسطية التي اشتهر بها ويجب أن يمكّن منها الآن لأنه حق كاد أن يُسلب منه, وأنه لم يتراجع ، لكن الصوت الآخر ذا الإمكانيات الكبيرة جعلته أعلى ،ولو أعطينا الأزهر إمكانيات تلك الأصوات الأخرى لعلت مكانته وشأنه .

وعن الوحدة الوطنية يذكر أن للأزهر ثوابت من بينها الحفاظ علىالوحدة الوطنية في الداخل ، وخارجياً على وحدة المسلمين .. وعن امتداد اللقاءات التي ستجمعه بالبابا شنودةلدعم الوحدة الوطنية المصرية في ظل ما يحدث لها الآن من انشقاقات وفتن طائفية سيراًعلى خط سلفه الراحل د. طنطاوي، قال فضيلته: ليست القاعدة هي لقاء البابا شنودة،ولكن الأساس الأول أنني أنتمي إلى مؤسسة تحارب الفتنة وتعمل على جمع نسيج الشعبالواحد في وحدته الوطنية حتى لا ينال منه من الخارج.

على أن هناك الكثير ممن يرون أن انفتاحه على الغرب وعلمه بلغتهم سوف يفيدهفي تجديد الخطاب الديني
الذي يحتاج إلى مراجعة وتجديد بحسب وجهة نظره . فى هذا السياق يذكر أنه
كان قد سبق وصرح لصحيفة "ايجيبت توداي" التي تصدر بالانكليزية في مقابلة
بمناسبة الذكري الثالثة لاعتداءات 11 ايلول 2001 "ادركنا ان الخطاب الاسلامي بحاجة الي مراجعة". كما أكد أمام أسقف كانتربري روان وليامز ان "الاختلاف بين البشر، في المعتقدات الدينية أو الفكرية أو اللغوية والعاطفية هو أساس عقيدة القرآن , والله سبحانه وتعالي يقول انه خلق الناس شعوبا وقبائل ليتعارفوا" .


لقد قام قداسة البابا شنودة الثالث على رأس وفد كبير بزيارة للأزهر لتهنئة فضيلته بالمنصب الجديد حيث قال قداسته : "يسرنا أننا جئنا كوفد من الكنيسة القبطية لتهنئتك بالمنصب الجديد ، لقد فرحنا عندما سمعنا الخبر ولما عرفنا من سمعة طيبة وجميلة عنك وعن عائلتك بالصعيد، وأنت اختيار حسن ونرجو لك قوة ومعونة من الرب ، لأن عمل شيخ الأزهر ليس سهلاً "، وأضاف البابا " أنا مش بنافقك ، لكن بأدعى ربنا يعطيك القوة التى تتعامل بها مع كل شىء وأن نحتفظ بالعلاقة التى كانت مع طيب الذكر سيد طنطاوى". وقد أهداه قداسته هدية عبارة عن « سبحة وميدالية » للتعبير عن عمق العلاقات بين الجانبين .

من جانبه قال الدكتور أحمد الطيب ، إنه كان سيبادر بهذه الزيارة لكن البابا أصر على أن يبدأ هو بها ، وأضاف " قدومه أعطانى دفعة كنت أحتاجها ، كما أنه أزال عنى المخاوف التى كانت تراودنى عند توليتى للمنصب ، وحين أراه أتذكر حنان السيد المسيح ، وكنت أقول للناس فى الغرب عندما كنت هناك ، إن المسيحية الحقيقية موجودة عندنا فى مصر ويمثلها هذا الحبر الأعظم - فى أشارة الى قداسته - وقال أيضاً : كلنا
في مصر أخوة تجمعنا أرض واحدة وتظلنا سماء واحدة ولا فرق مطلقا بين أي
مواطن سواء أكان مسلماً أم مسيحياً ، لأننا جميعا نتساوى في الحقوق
والواجبات
مشيرا الى ان هذا كله يعكس روح المودة بين جميع المسلمين والمسيحيين ولن يستطيع أي من المغرضين ضرب هذه الوحدة .
كما أكد فضيلته على ان الحفاظ على الوحدة الوطنية أولى أولوياته التي يحرص عليها قائلا : إنني أؤمن دائما بان الأديان تجمع الناس أكثر مما تفرقهم .


لم يكتف فضيلته بذلك , بل أكد فى اليوم التالى على أن الوحدة الوطنية تكليف دينى للمسلمين وأساس عقائدى لا يمكن المساس به ، مرحباً بالتعاون الوثيق بين الأزهر والكنيسة لترسيخ مفاهيم الوحدة الوطنية
الحقيقية والتصدى سوياً لما وصفه بالرياح العاتية السوداء التى تأتى من
وراء البحار والمحيطات وتستهدف الاستقرار الوطنى والأخوى بين المسلمين والمسيحيين .

كما أكد عقب لقائه بالدكتور نجيب جبرائيل - رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان - أهمية استثمار التاريخ
الجميل والعلاقات التاريخية المتميزة بينهم لصد أية محاولات تمس الوحدة
الوطنية ، وأكد أيضاً عدم تأخر الدولة فى القيام بأى عمل لتعزيز الوحدة الوطنية وعدم معارضتها فى بناء كنائس جديدة فى إطار دورها لحماية تلك الوحدة والحفاظ عليها .

وأشار فضيلته إلى أن الفترة المقبلة ستشهد لقاءات مشتركة بين رجال الدين من الجانبين بشكل دورى لتبادل وجهات النظر ومواجهة أى شىء يضر بوحدة المصريين جميعا منوهاً إلى أنه سيعقد
لقاءاً قريبا مع وزير الأوقاف الدكتور محمود زقزوق لنشر مفاهيم الوحدة
الوطنية فى كل مساجد الجمهورية والتنبيه على الأئمة والوعاظ فى هذا الصدد .

وأوضح أن العلاقات الوثيقة بين المسلمين والمسيحيين كانت الرادع لأى خلاف ، موضحاً احترام المسلمين وإيمانهم بالإنجيل والتوراة التى جاءت بالقرآن حتى إن الفقه يحرم لمس المصحف والإنجيل لمن ليس طاهرا ، كما يؤمن المسلمون بسيدنا عيسى عليه السلام ، واصفاً العلاقة بين الجانبين بعلاقة أبناء العم نسبة لسيدنا إسماعيل وسيدنا إسحاق عليهما السلام .

كما أكد الشيخ الطيب ترحيب الأزهر بالحوار بين الأديان فى القواسم المشتركة بينهم وعلى صعيد شعبى وليس حكومياً وأن يكون بعيداً عن العقائد لكل طرف منعا للصدام ، وأكد أيضاً أن الأزهر سينظم قريبا مؤتمرا للحوار بين أتباع الأديان تشارك فيه الكنيسة فى مصر .

وقد طالب فضيلته بالاهتمام بمناهج التعليم والإعلام المعتدل لنشر مفاهيم الوحدة الوطنية ومراعاة الجانب الاجتماعى والتربوى .

كما أكد على اهتمام الدين الإسلامى واحترامه لحقوق الإنسان تحت مظلة القيم والضوابط الشرعية
والأخلاقية ومعها روح الحضارة الشرقية سواء أكانت المسيحية أو الإسلامية
ورفض المفهوم الغربى لحقوق الإنسان وفرضه على المسلمين تحت أى دعاوى لأن هذا المفهوم وتطبيقه يتم وفق معايير مزدوجة موضحا أن الأزهر يرفض أى معايير لحقوق الإنسان تخالف تقاليدنا الشرقية وضوابطنا الشرعية ولا تقر أخلاقنا الشرقية .


ولعلى أختم فأقول : كلمات جميلة ومشاعر طيبة يدونها التاريخ وتحفظها الذاكرة , وأسمح لى ياسيدى أن أشير , أنه ولكى لايعد هذا الكلام مرسلاً , ياليتنا نراهم ياشيخنا الجليل وقد أعانوا فضيلتك على تحقيقه وتفعيله على أرض الواقع ولايكونوا كحجر العثرة فى طريق ذلك , عندها , وبعد عمر مديد , سوف يكتب التاريخ وكما كتب من قبل أنك (شيخ أزهر مختلف كثيراً عمن سبقوه ) كما سلف وأشرت , سوف يكتب بأحرف من نور أنك الشيخ الجليل الذى أعاد الى مصر الوطن وجهها الحضارى وزمنها الجميل .. مصر المحبة والسماحة والسلام , والوطن الآمن الذى يستظل فى ظله وكنفه الجميع , ولايقدر ضيفاً للوطن على التعرف على المسلم والمسيحى من أبنائها الا عندما يذهب هذا الى مسجده وذاك الى كنيسته .

يارب أن يتحقق ذلك . أمين .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ  الأزهر الجديد Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ  الأزهر الجديد Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر الجديد   فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ  الأزهر الجديد Emptyالجمعة 26 مارس 2010, 8:53 am

الطيب: لا نعارض بناء الكنائس ولا يجرؤ أزهري على مهاجمة المسيحيين


25 مارس 2010

فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ  الأزهر الجديد 4M326


شيخ الأزهر: لا نستطيع مناقشة تولي
الأقباط رئاسة الجمهورية في هذا التوقيت.. ولابد من التركيز على
«المشتركات» بين الإسلام والمسيحية



أكد الدكتور «أحمد الطيب» ـ شيخ الأزهر ـ أن بناء الكنائس واجب علي الدولة
الإسلامية، وأن الأزهر لا يعارض بناءها لأن الدين الإسلامي شدد علي حفظ
حقوق المسيحيين، وقال خلال لقائه «نجيب جبرائيل» ـ رئيس منظمة الاتحاد
المصري لحقوق الإنسان ـ إن شيخ الأزهر الراحل كان يدعو لبناء الكنائس، وأن
الوحدة الوطنية لها أولويات مطلقة بالأزهر، ولها متطلبات كثيرة أهمها أن
تخرج من نطاق القيادات الدينية الإسلامية والمسيحية، وتشمل المستوي الشعبي
لأن ذلك ضروري للجانبين حتي يعرف كل منهما الآخر، وأن تبتعد الحوارات
بينهما عن أصول العقائد لأنها ستتحول إلي صدام بعيداً عن الحوار الفعال،
مشيراً إلي وجود العديد من المشتركات التي يمكن الاهتمام بها كالأخلاقيات
والمبادئ العامة التي لا تختلف عليها الأديان، كما طالب «الطيب» بضرورة
تغيير مناهج التعليم وتطويرها، وأضاف أن إلغاء مادة الدين من مناهج
التعليم قرار صعب في هذا التوقيت، وأن بديل ذلك هو إدراج مادة تهتم بدراسة
الأخلاقيات المشتركة في الإنجيل والقرآن، كما شدد «الطيب» علي أن الأزهر
لا يهاجم المسيحيين ولا يجرؤ أزهري علي القيام بذلك، وقال: إنه سيعقد لقاء
مع وزير الأوقاف الدكتور «محمود حمدي زقزوق» لتحديد معالم الخطاب الديني،
وأن يكون الاهتمام بمبدأ الوحدة الوطنية في الخطب الدينية والتخلص من
الثقافة المستوردة التي وفدت إلي مصر، وتعتمد علي نظرية المؤامرة لإثارة
الخلافات بين الجانبين، وقال شيخ الأزهر إن تولي مسيحي منصب رئيس
الجمهورية سؤال لا نستطيع الإجابة عنه في هذا التوقيت.

جدير بالذكر أن الدكتور «أحمد الطيب» استقبل أمس كلاً
من الدكتور «عبدالعظيم وزير» ـ محافظ القاهرة ـ والدكتور «صفوت البياض» ـ
رئيس الطائفة الإنجيلية ـ ومفتي الجمهورية الدكتور «علي جمعة» الذين قاموا
بزيارته لتهنئته بمناسبة تولي منصب شيخ الأزهر.

تعليق

بداية طيبة مطمئنة يافضيلة الشيخ وتصريحات وردية جميلة نتمنى تطبيقها على أرض الواقع ليعود لمصرنا وجهها الحضارى ..وربنا يبعد عنك خفافيش الظلام وأعداء الخير والنور والاعتدال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضيلة الامام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر الجديد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الكاهن شنودة يحضر جنازة الأزهر ويعزّي المسلمين ويهنّئ الصليبيين بإغلاق ملف الأزهر للتاثير على المفتى
» د. محمد رحومة يوجه رسالة لفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر: إما أن تناقشونا علنا على الهواء مباشرة أو تتركونا
» الطيب: الأزهر سيطالب بأن يحتكم غير المسلمين لشرائعهم في أحوالهم الشخصية
» قداسة البابا شنودة يزور شيخ الأزهر الجديد ويتبادلان الهدايا والورود
» المتحدث باسم الأزهر: أقسم بالله أن شيخ الأزهر لم يقابل كاميليا ولم تخط قدماها باب الأزهر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أولاد أم النور :: منتديات أولاد أم النور الإخبارية :: الأخبار العامة-
انتقل الى: