التضليل الاعلامى: على لسان مصدر امنى : الطالب القتيل لقلى مصرعه متاثرا باصابته بحجر من احد زملائه

لى لسان مصدر أمنى : الطالب القتيل لقي مصرعه متأثرا بإصابته بحجر من أحد زملائه!!




25 نوفمبر
لمصدر الأمني لــ"الأهرام المسائي":
• الأقباط لم يتعرضوا لاى اعتداء من جانب قوات الأمن أو اى شخص من المسلمين!!
• إصابات الأقباط من الحجارة التي كان يلقيها بعض العمال والمحتجين من الأقباط من فوق الكنيسة!!
• لم يتم إطلاق سوى قنبلة واحدة مسيلة للدموع!!

كتب: عماد توماس
رغم أن معظم وسائل الإعلام المقروءة أجمعت على أن الطالب المسيحي "مكاريوس شاكر"-19 عام- قد قتل متأثرا بطلق خرطوش في الفخذ عقب نقله لمستشفى أم المصريين بالجيزة، إلا أن صحيفة "الأهرام المسائي" في عدد الصادر اليوم الخميس 25 نوفمبر 2010، قالت على لسان مصدر أمنى-لم تذكر اسمه- أن الطالب القتيل لقي مصرعه متأثرا بإصابته بحجر من احد زملائه ، وأضاف – المصدر الامنى لــ "الأهرام المسائي" أن المصابين الــ24 من الأقباط لم يتعرضوا لاى اعتداء من جانب قوات الأمن أو اى شخص من المسلمين لكن ما حدث انه بعد التجمهر أمام مبنى المحافظة انتقل بعض المتظاهرين إلى موقع الكنيسة التي حدثت بسببها المشكلة وعند محاولة المصابين الــ24 دخول الكنيسة قام عدد من الأقباط يصل عددهم إلى نحو مائة شخص بإلقاء الحجارة والطوب الأحمر على جنود الأمن المركزي الذين صدوا الحجارة عن أنفسهم بالدروع الواقية وترجعوا للخلف بعيدا عن الكنيسة بينما حاول المصابون من الأقباط الدخول إلى مقر الكنيسة فحدثت إصاباتهم من الحجارة التي كان يلقيها بعض العمال والمحتجين من الأقباط من فوق الكنيسة وقد تسبب ذلك في مصرع مكاريوس جاد شاكر (19سنة) طالب وأصابه 24 آخرين و13 من ضباط وجنود الشرطة.
وأضاف المصدر الامنى-لصحيفة "الأهرام المسائي"- انه لم يتم إطلاق سوى قنبلة واحدة مسيلة للدموع وذلك أمام مبنى المحافظة لمحاولة تفريق أكثر من 3 آلاف شخص من المحتجين.


لحد امتى اتزيف والكدب وقلب الحقائق

مكاريوس استشهد عشان عايز يصلى ولم يتقل شهيد يا اعلام

وجحر موته يا كلاب
والفيديو والتقرير الطبى
قال مز 69: 26: "تصير ديارهم خراباً، ولا يكون في خيامهم ساكن".