منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
 مفاجأة اسرئيل رافت الهجان عميل اسرئيلى  Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
 مفاجأة اسرئيل رافت الهجان عميل اسرئيلى  Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

  مفاجأة اسرئيل رافت الهجان عميل اسرئيلى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
angel
خـادم أم النــور
خـادم أم النــور
angel


شفيعـي : العدراء
الهواية :  مفاجأة اسرئيل رافت الهجان عميل اسرئيلى  Unknow11
انثى
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



 مفاجأة اسرئيل رافت الهجان عميل اسرئيلى  Empty
مُساهمةموضوع: مفاجأة اسرئيل رافت الهجان عميل اسرئيلى     مفاجأة اسرئيل رافت الهجان عميل اسرئيلى  Emptyالجمعة 01 أبريل 2011, 1:49 pm



 مفاجأة اسرئيل رافت الهجان عميل اسرئيلى  Gasdgasddghahanhn

صورة مرفقة
بوابة الوفد – متابعات:

زعمت صحيفة «هاآرتس» العبرية أن "رفعت الجمّال"، الذي يعتبره المصريون بطلا قوميا ما هو إلا عميل مزدوج كشفته وجندته الاستخبارات الإسرائيلية.

رفعت الجمّال أو رأفت الهجّان كما عُرف فنياً، ادّعت ندوة إسرائيلية أنه كان «عميلاً مزدوجاً»، وكتب معلّق الشئون الأمنية في «هاآرتس»، يوسي ميلمان، أنّ الجمال أو "يتيد" كما أطلق عليه في مبنى الشاباك، كان محور محاضرة في مركز التراث الاستخباري، مثّلت بحسب قوله، إحدى عمليات الخداع الأنجح في تاريخ إسرائيل.

بدأت القصة، وفق رواية «هاآرتس»، بالقبض على عميل أرسلته المخابرات المصرية عام 1955، ثمّ وافق على التعاون مع تل أبيب مقابل عدم محاكمته، ليصبح "عميلاً مزدوجاً"، وكان الاسم الشيفري الذي أُعطي له، ثم للعملية كلها "يَتيد" (تعني الوتد). وفور موافقته، خضع لسلسلة تدريبات اشتملت على زيارات كُنس من أجل معرفة الدين اليهودي. وبعد إعداده، انتحل هوية مختلقة ليهودي مصري اسمه "جاك بيطون".

تتابع «هاآرتس» روايتها: تحت غطاء السفر للعمل، أكثر الجمّال/ بيطون التوجه إلى أوروبا للقاءات مع مُشغليه المصريين، مما أثار شكوك شريكه، الدكتور ايمرا فريد، وهو من رجال المؤسسة الأمنية المتقاعدين. فنقلها إلى مسامع "الشاباك"، فوجدت لها آذاناً مصغية.

وُضع "بيطون" تحت رقابة مشتركة مع الموساد، حيث شوهد وهو يلتقي مشغّله المصري. ومع عودته الى إسرائيل، قبض «الشاباك» في المطار على الجمّال ووضعوه بين خيارين: إما السجن عشرات السنين وإما أن يكون عميلاً مزدوجاً. فاختار «بيطون» الخيار الثاني، وكان مشغّله الأول شلومو غولند، وبعد أشهر نُقلت مسئولية تشغيله إلى دافيد رونين. ومن أجل تثبيت الثقة به عند المصريين، صوّر «بيطون»، تحت رقابة وثيقة من رجال «الشاباك»، قواعد للجيش الإسرائيلي، وجنوداً في محطات وشعارات وحدات ونقل المعلومات الى المصريين. وينقل ميلمان عن مُشغّل الجمال، رونين، قوله إن "المعلومات التي نُقلت كانت غير سيئة البتة من وجهة نظر المصريين، في ظاهر الأمر"، ولهذا رأوه أحد أفضل عملائهم. وفي إحدى زياراته لأوروبا سنة 1963 التقى امرأة ألمانية، تزوجا وولد لهما ابن.

كانت ذروة عملية "يتيد"، بحسب ميلمان، نقل معلومات كاذبة الى المصريين في 1967، قُبيل حرب الأيام الستة، تفيد بأن اسرائيل ستبدأ بهجوم بري. وكان هذا، بحسب «هاآرتس»، تضليلاً من الطراز الأول، يمكن أن يساوي في قيمته "حملة القطع" (وهي خداع الاستخبارات البريطانية في الحرب العالمية الثانية، عن مكان نزول الحلفاء وقت غزو أوروبا في 1944).

وتضيف هاآرتس أن المعلومات المضللة لـ"بيطون" جعلت مصر غير مبالية جداً قُبيل الحرب وتركت طائراتها مكشوفة على مدرجاتها، وهو ما سهّل لسلاح الجو الإسرائيلي القضاء عليها في ثلاث ساعات، وحُسمت المعركة.

وقال إبراهام أحيتوف، الذي كان زمن تشغيل "بيطون" رئيس الشعبة العربية في الشاباك ورئيساً للجهاز في الثمانينيات: "وفّر علينا (بيطون) دماً كثيراً، كان يوازي قوة فرقة". وتضيف هاآرتس: بعد حرب 1967، انتفت الحاجة الى بيطون، فضلاً عن أنه كان مُتعباً من التوتر اليومي لعمله السري، فأصبح عصبياً وكثرت مطالبه المالية، فاستقرّ الرأي على قطع الصلة به وإعادة تأهيله. ودبّرت المؤسسة الأمنية دخوله في شراكة مع رجل أعمال إيطالي للتنقيب عن النفط في سيناء التي كانت تحت السيطرة الإسرائيلية. لكن هذا لم يكن كافياً له، وطلب ملايين الدولارات مقابل خدمته التي استمرت 12 سنة، وأخذت علاقته بمشغّليه من الشاباك تتدهور.

لم يطل الامر مع بيطون، وفق هاآرتس، فقد أُصيب بالسرطان، لكنه رفض العلاج في تل أبيب لأنه خشى أن يحاول الشاباك تسميمه، فطلب نقله للعلاج في أوروبا، حيث مات في مستشفى بألمانيا.

ونقلت هاآرتس سخرية رئيس الموساد والشاباك في مطلع التسعينيات، أيسر هرئيل، من على الرواية المصرية للقضية: "ليفرحوا، وليظلوا يصدقون حكايتهم".

يُذكر ان الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل قد سخر في برنامجه "تجربتي" الذي يقدمه على شاشة فضائية الجزيرة من "حدوتة رأفت الهجان"، ولقي وقتها هجوما حادا من الصحف الحكومية.




الوفد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفاجأة اسرئيل رافت الهجان عميل اسرئيلى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أولاد أم النور :: منتديات أولاد أم النور الإخبارية :: الأخبار العامة-
انتقل الى: