maady وســــــــام كبار الشخصيـــات
شفيعـي : أم النور المزاج : القراءة الهواية : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td][أولاد أم النور][/td][/tr][/table]
| |
maady وســــــــام كبار الشخصيـــات
شفيعـي : أم النور المزاج : القراءة الهواية : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td][أولاد أم النور][/td][/tr][/table]
| |
maady وســــــــام كبار الشخصيـــات
شفيعـي : أم النور المزاج : القراءة الهواية : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td][أولاد أم النور][/td][/tr][/table]
| موضوع: رد: حقائق جديده واسرار عن رانيافتاه ميت بشار من امها وزوجه ابيها والتحقيقات الأحد 19 فبراير 2012, 8:53 am | |
| رانيا .. سأظل مسيحية الى الأبد
في تطور جديد لواقعة اختفاء فتاة قرية «ميت بشار» بمحافظة الشرقية،
أدلت الفتاة رانيا خليل إبراهيم، 15 عاماً،
بتصريحات واعترافات خاصة لـ«المصرى اليوم»،
قالت فيها:
«مستحيل أن أكون مسلمة، أنا مسيحية وسأظل مسيحية حتى الموت».
ونفت الفتاة تماماً أن يكون قد تم اختطافها، كما نفت أن تكون قد تعلمت الإسلام على يد أحد الشيوخ كما أشيع، وأكدت أنها لا تريد العودة لوالدها ولا العيش مع والدتها، وأنها ستذهب إلى عمها لتقيم معه بعيداً عن القرية، وناشدت أهالي «ميت بشار»بالتزام الهدوء.
أما «خليل»، والد الفتاة الذي أشهر إسلامه منذ عامين، وتزوج من مسلمة، وقام بتغيير اسمه ليصبح خليل إبراهيم محمد عبد الله، فقد أكد ان ابنته جاءته وطلبت منه الدخول فى الإسلام بمحض إرادتها وتوجه بها إلى الأزهر الشريف، وقام بإشهار إسلامها، ثم احتفلت بخطوبتها إلى شاب مسلم منذ ما يزيد على أسبوعين، وطالب والد الفتاة بإعادتها إليه، لأنها قاصر ولا تزال تحت ولايته.
في السياق نفسه، عقد أعضاء حزبي «الحرية والعدالة» و«النور» مؤتمراً بالقرية في محاولة لتهدئة أهلها، وقال محمد عبدالروؤف غيث، عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية والعدالة، إنه تم تشكيل لجنة مكونة من عشرة أشخاص من أهالي القرية، والتقوا بالفتاة داخل مديرية الأمن، وانتهت اللجنة إلى أن الفتاة لم تسلم، وأنها لا تزال مسيحية، وأنها لم تختطف، وستذهب إلى عمها لتقيم معه بعيداً عن القرية.
وقررت النيابة العامة إيداع الفتاة بإحدى دور الرعاية بمدينة الزقازيق تحت حراسة أمنية مشددة، خوفاً من تعرضها لأي أذى،
وأفادت تحقيقات النيابة التي أشرف عليها المستشار أحمد دعبس، المحامي العام الأول لنيابات جنوب الشرقية،
أن الفتاة الصغيرة التي لا تتخطى السادسة عشر من عمرها، أسلمت بعد ضغوط من أبيها المسلم، وأنها لم تتعرض لأي محاولات اختطاف، وأنها تركت منزل أبيها بمحض إرادتها.
من جانبه، قال اللواء محمد ناصر العنتري، مدير أمن الشرقية، أن «المشكلة أسرية ولا تتعدى كونها أكثر من ذلك، ولكن هناك من يحاول استغلال الأحداث لإشعال فتنة طائفية بين المسلمين والمسيحين»، مؤكداً أن الحالة الأمنية بالقرية مستقرة، وأن الشرطة فرضت سيطرتها على الأوضاع منذ أن تقدم والد الفتاة ببلاغ عن تغيبها.
كانت اشتباكات قد وقعت، الثلاثاء، بين أهالي «ميت بشار»، وقوات الأمن، بسبب اختفاء الفتاة «رانيا»، حيث قام الأهالي بمحاولة إشعال النيران في إحدى غرف كنيسة القرية وتكسير بعض الأبواب بها، وقام بعض الشباب بإلقاء الحجارة على عناصر الأمن، وذلك بعدما تغيبت الفتاة يوم السبت الماضي عندما كانت تتسوق بالقرية، مما دفع الآلاف للتجمهر أمام الكنيسة بعد تأكدهم بوجود الفتاة لدى أمها القبطية.
وقام بعض أهالي القرية بإشعال النيران في سيارة خاصة بأحد الأقباط بالقرية، في حين تمكنت أجهزة الأمن من التحفظ على الفتاة، والتي أكدت رغبتها في الالتحاق بأمها للعيش معها وعدم عودتها لأبيه
ا | |
|