maady وســــــــام كبار الشخصيـــات
شفيعـي : أم النور المزاج : القراءة الهواية : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td][أولاد أم النور][/td][/tr][/table]
| موضوع: والد القاصر ماريان يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد أصحاب مطعم المؤمن الإثنين 03 أغسطس 2009, 9:49 am | |
|
ربنا موجود , ارجوا ان تاخذ كل الاسر القبطية الحذر والحيطة وان لا تعطي الثقة لاي جار مسلم , فنحن نعيش وسط ذئاب لا يفتروون ولا يملون عن المهاجمة واقتناص الفرائس بكل طاقتهم . كونوا حكماء كالحيات كما يقول الكتاب .
والد القاصر ماريان يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد أصحاب مطعم المؤمن
عائلة الفتاة تهدد بالتظاهر والإعتصام بمطرانية الجيزة فى حالة تجاهل المأساة ، حيث أن إبنتهم قاصر والحكومة تتستر على الجناة....
فى تطور جديد لمأساة القاصر ماريان أمير عبده تقدم والد الفتاة أمير عبده ببلاغ للنائب العام بعد فشله فى تحرير محضر رسمى فور عودته من الكويت
إتهم فى المحضر أصحاب مطعم المؤمن وهم عبد الفتاح أحمد على علاء أحمد على زيدان مؤمن على أحمد أصحاب مطعم المؤمن بالعمرانية بجوار السنترال
والذى يبعد عن مسكنه بحوالى 100 متر، وقام بإتهما سالفى الذكر بإختطاف إبنته القاصر ماريان مطالباً بضرورة معرفة مصير أبنته التى أختفت وترددت إشاعات عن إغتصابها وإشهار إسلامها بالقوة، وجدير بالذكر أن الفتاة قاصر ( 15 سنة ) بينما من تتهم الأسرة بإختطافها فوق سن الرشد ، وهو ما يُعتبر جريمة فى عُرف القانون المصرى ، و مخالفة لقوانين حماية الطفل
وقد علم الأقباط الاحرار أن أهالى الفتاة يعتزمون التظاهر السلمى والإعتصام بمطرانية الجيزة إعتراضاً على التقاعس الأمنى وتجاهل المأساة خاصة وأن الكارثة تزامنت مع إختطاف فتاة مسلمة على يد مُسجل خطر وعادت بعد ثلاثة أيام من إختطافها بينما مازالت مصير ماريان مجهولاً.
وقد إزداد الموقف إشتعالاً بعد نشر جريدة روز اليوسف خبر عن فتاة ليل تم إختطافها وحاول البعض خلط الأمور وإلصاقها بموضوع ماريان التى هى بعيدة كل البعد عنه ولاعلاقة لها به نهائياً فهى طالبة متفوقة وسنها 15 عاماً
إتصل الأقباط الاحرار بالمستشار رمسيس النجار وسألناه عن الموقف القانونى حيث أكد سيادته لى أن المادة271 تُعاقب المختطف بالحبس خمسة عشر سنة فى مثل هذه الحالات ، لأنها أختطف أنثى قاصر وتزداد العقوبة فى حالة إذا كان مقروناً بإعتداء عليها".
والكل ينتظر الآن إستجابة لصوت العقل و بأن يضع المسئولين وأصحاب القرار أنفسهم مكان الوالدين والأهل ويشعروا بحجم النار التى تأكل قلوبهم وتحرق الأمل وأن يقوموا بتنفيذ القانون الذين هم حماة له ، وأن يمنعوا إزدياد حالة التوتر والإحتقان الذى لا يعلم مداه إلا الله
| |
|