منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
الحوارات اللاهوتيه مع كنايس العالم Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
الحوارات اللاهوتيه مع كنايس العالم Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 الحوارات اللاهوتيه مع كنايس العالم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
St.Mary'Son
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
St.Mary'Son


شفيعـي : الملكة والمناهري
المزاج : طالب صلواتـــكم
الهواية : الحوارات اللاهوتيه مع كنايس العالم Swimmi10
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



الحوارات اللاهوتيه مع كنايس العالم Empty
مُساهمةموضوع: الحوارات اللاهوتيه مع كنايس العالم   الحوارات اللاهوتيه مع كنايس العالم Emptyالثلاثاء 25 أغسطس 2009, 10:33 pm


اد ايه عارفين اننا في اختلاف في بعض النقاط الجوهريه تعالوا نشوفها في كل كنيسه من كنايس العالم بالتدقيق بتاعها
الجزء الاول
الحوارات اللاهوتية مع الكنائس الأخرى
1- الحوار مع الكنائس الأرثوذكسية البيزنطية (الروم الأرثوذكس)

تاريخ الحوار:
بدأ هذا الحوار بصورة غير رسمية تحت إشراف وبتشجيع من مجلس الكنائس العالمى بين الكنائس الأرثوذكسية المشتركة معنا فى الإيمان (السريان - الأرمن - الأحباش والهنود) والكنائس الأرثوذكسية البيزنطية كعائلتين أرثوذكسيتين وكان اللقاء الأول سنة 1964 فى أرهوس بالدنمارك.

وفى سنة 1967 فى برستول بإنجلترا.
وفى سنة 1970 فى جنيف بسويسرا.
وفى سنة 1971 فى أديس أبابا بأثيوبيا.

وكان مجلس الكنائس العالمى فى ذلك الحين مهتماً بالوحدة الكنسية وبالحوار اللاهوتى بين الكنائس الأعضاء.
فى السنوات الأخيرة وجه المجلس اهتماماً فى اتجاهات أخرى بعضها يمثل امتزاجاً مع الأديان الوثنية Syncritism) = اتفاق - تجانس)، وهو الأمر الذى عليه احتجت الكنائس الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا شنودة الثالث والبطريرك بارثلماوس البطريرك المسكونى أثناء حضورهما للجمعية العمومية السابقة لمجلس الكنائس العالمى (وقتها كان البطريرك بارثلماوس مطراناً. قبل تنصيبه بطريركاً للقسطنطينية أى فى إسطنبول بتركيا).
وأصدرت وثيقة لتصحيح مسار المجلس وبدأت الكنائس الأرثوذكسية تعمل جاهدة منذ ذلك الحين أى منذ1991 لتصحيح هذا المسار.
ملاحظة : "البطريرك المسكونى" هذه التسمية تطلقها عليه كنائس عائلته الأرثوذكسية .
سُميّت القسطنطينية وقت إنشائها روما الجديدة.

مجلس الكنائس W.C.C. العالمى يتكون من :
- 75 % بروتستانت.
- 25% الأرثوذكس من العائلتين.
- الكاثوليك لم يدخلوا المجلس.
ما بين سنة 1971 ، سنة 1991 : كان مسار المجلس بعيداً عن المسار المطلوب.

سنة 1985 بدأ الحوار الرسمى بين العائلتين الأرثوذكسيتين برعاية البابا شنودة الثالث والبطريرك المسكونى ديمتريوس واستمر إلى وقتنا الحاضر بعد تنصيب البطريرك بارثلماوس لكرسى القسطنطينية.

سنة 1987 تم فى كورنثوس وضع الاتفاق اللاهوتى الرسمى الأول وكان هذا بواسطة لجنة فرعية تقدمت بتقريرها إلى اللجنة العامة المشتركة للحوار. وهذه اجتمعت فى يونيو 1989 فى دير الأنبا بيشوى بمصر تحت رعاية قداسة البابا شنودة الثالث الذى حث المجتمعين على وضع اتفاق ينهى الخلاف الذى دام قرابة خمسة عشر قرناً بين العائلتين، وبالفعل أمكن بناءً على تقرير اللجنة الفرعية أن يُصاغ اتفاق لاهوتى حول طبيعة السيد المسيح على أساس تعليم القديس كيرلس الأول بابا الإسكندرية. وقد أحدث توقيع هذه الاتفاقية دوياً هائلاً فى العالم كله، لأنه كان أول اتفاق رسمى يُوقَّع بين ممثلى كنائس العائلتين.

سنة 1990 (28 سبتمبر) : فى ضاحية شامبيزيه بسويسرا تم توقيع اتفاق بنى على الاتفاق التاريخى فى دير الأنبا بيشوى سنة 1989ونص الاتفاق الجديد على رفع الحروم بين العائلتين الأرثوذكسيتين وهى الحروم التى صدرت ضد جميع الآباء والمجامع فى كلا الجانبين. وتم توقيع هذا الاتفاق بواسطة ممثلى العائلتين الرسميتين وأرسلوه مثل الاتفاق السابق إلى المجامع المقدسة لهذه الكنائس لكى تصدر المجامع المقدسة قراراتها بشأنهما وقد قبلت كنيستنا هذه الاتفاقات فى المجمع المقدس المنعقد فى عيد العنصرة سنة 1990 ثم فى المجمع المقدس المنعقد يوم 12 نوفمبر سنة 1990 على أن يكون هذا كخطوة من جانبنا تنتظر موافقة باقى الكنائس لكى يتم رفع الحروم فى وقت واحد بين كنائس العائلتين.

أى أن رفع الحروم من جانبنا ينتظر رفع الحروم من الجانب الآخر ولا يتم من طرف واحد. وسوف نقدم لدارسى معهد الرعاية فكرة عن محتوى كل من هاتين الاتفاقيتين (أنظر صفحة 74-76).

وقد وافق أيضاً المجمع المقدس لكنيسة الهند الأرثوذكسية على الاتفاقيتين. وكذلك المجمع المقدس لكنيسة رومانيا (من الروم الأرثوذكس) على الاتفاقيتين.

وفى فبراير 1994 قام غبطة البطريرك زكا الأول عيواص بتسليم موافقة الكنيسة السريانية الأرثوذكسية على كل الاتفاقات التى تمت إلى الرئيس المناوب للجنة المشتركة للحوار.
وتتوالى ردود من الكنائس فى الوقت الحاضر مبشرة بقرب إتمام الوحدة الأرثوذكسية (وافقت أيضاً كنائس القسطنطينية والإسكندرية وأنطاكيا للروم الأرثوذكس).

وفى الأسبوع الأول من نوفمبر 1993 : اجتمعت لجنة الحوار بسويسرا لكى تجيب على تساؤلات بعض الكنائس وقررت أن يسافر رئيسا اللجنة إلى كل الكنائس الأرثوذكسية فى العالم ليشرحا ما يلزم من بنود الاتفاقات. وكان هذا القرار بالإجماع وتحقيقاً لرغبة أبداها قداسة البابا شنودة الثالث منذ الاتفاق الثانى سنة 1990. وفى نفس الاجتماع تمت الموافقة على وثيقة للوحدة الكنسية ورفع الحروم، يوقعها جميع رؤساء الكنائس من الطرفين، وتحوى الاعتراف من كلا الطرفين بأن الطرف الآخر هو أرثوذكسى فى كل الأمور العقائدية وتقرر أيضاً عمل قائمة بأسماء رؤساء الكنائس لاستخدامها فى الصلوات الطقسية Diptychs.. وتقرر التأكد من نشر الكتب التى تشرح الاتفاقات للشعب، وتقرر عمل لجنة فرعية لوضع صيغة للقداس والصلوات المشتركة التى يمكن استخدامها بعد الاتحاد عند الاحتفال المشترك بين الكنائس.
ونحن نطلب صلواتكم من أجل أن يحقق الرب مقاصده الإلهية فى هذا الأمر حسبما يريد.

تفاصيل عن الاتفاق اللاهوتى مع الروم الأرثوذكس :
تم الاتفاق مع الكنائس الأرثوذكسية البيزنطية على أساس تعليم القديس والأب والمعلم المشترك كيرلس الأسكندرى عمود الدين الذى دافع عن الوحدانية فى طبيعة الكلمة المتجسد وفى شخصه والذى اعتبر الاعتراف بلقب والدة الإله (ثيؤطوكوس) هو أحد البراهين الرئيسية على أرثوذكسية التعليم ولهذا فقد نص الاتفاق على أن أساس التعليم الكرستولوجى هو العبارة التى قالها القديس كيرلس:
"ميافيزيس تو ثيئو لوغو سيساركومينى" Mia physis tou Theou Logou sesarkoumeni ومعناها "طبيعة واحدة متجسدة لله الكلمة ". كذلك العباره المماثلة:
ميا هيبوستاسيس تو ثيئو لوغو سيساركومينى Mia hypostasis tou Theou Logou sesarkomeni. ومعناها " أقنوم واحد متجسد لكلمة الله". ومن المعلوم طبعاً أن الاتحاد بين اللاهوت والناسوت فى المسيح هو اتحاد بحسب الطبيعة واتحاد بحسب الأقنوم أى أنه اتحاد أقنومى طبيعى فليس فى المسيح من بعد الاتحاد طبيعتين منفصلتين الواحدة مسجود لها والأخرى غير مسجود لها، بل نحن نعبد مسيحاً واحداً ورباً واحداً.

قد تم التأكيد فى الاتفاق على تسمية السيدة العذراء والدة الإله "ثيئوطوكوس".

ونص الاتفاق أيضاً على أن كلمة الله الذى وُلد منذ الأزل من الآب بحسب ألوهيته هو نفسه قد وُلد من العذراء فى ملء الزمان بحسب إنسانيته وبهذا يكون للكلمة ميلادان: الميلاد الأزلى من الآب والميلاد الزمنى من العذراء مريم.
ونصت الاتفاقية أيضاً على أن الطبيعة البشرية والطبيعة الإلهية قد اتحدتا وكونتا كائناً واحداً إلهياً إنسانياً One divine-human being.

كما نص الاتفاق على أن الذى يريد ويعمل هو دائماً الأقنوم الواحد للكلمة المتجسد (أى وحدة الفعل والإراده ليسوع المسيح).

وتنص أيضاً الاتفاقية على رفض تعاليم نسطوريوس ورفض النسطورية الخفية التى لثيئودوريت أسقف كورش (Theodoret).

وأيضاً رفض تعاليم أوطاخى.
وأيضاً على رفض التفسير لقرارات المجامع الذى لا يتفق مع تعاليم مجمع أفسس المسكونى (المجمع المسكونى الثالث برئاسة البابا كيرلس عمود الدين ورسائل القديس كيرلس الكبير). وبهذا أوضحت الاتفاقية الفرق بين الشرح الكاثوليكى القديم (الذى تشوبه شبهة النسطورية) لمجمع خلقيدونية سنة 451، والشرح الذى يقدمه الروم الأرثوذكس لنفس المجمع والذى يستند أساساً إلى المجمع (المسكونى للخلقيدونيين) الخامس (مجمع القسطنطنية 553م) الذى يُعتَبر مجمعاً مسكونياً فى مفهوم الروم الأرثوذكس ولكننا نحن لا نعتبره مجمع مسكونى.

وهذا المجمع المذكور* (553م) قد أعاد للأذهان تعاليم القديس كيرلس مؤكداً على تعليم الاتحاد الأقنومى وأيضاً على تعليم القديس كيرلس بشأن التمايز بالفكر فقط بين الطبيعتين. كما أدان المجمع وحرم شخص وتعاليم ثيئودور الموبسويستى معلّم نسطور وكتابات ثيؤودوريت أسقف قورش وإيباس أسقف الرها (أديسا) المعادية لتعاليم القديس كيرلس. وبهذا فقد أظهر هذا المجمع تمسك الروم الأرثوذكس بتعاليم القديس كيرلس الرافضة للنسطورية.

وقد نص الاتفاق الحالى بصريح العبارة على أن الذين تكلموا عن الطبيعتين للمسيح (وهم الروم الأرثوذكس) لا يقصدون أى تمايز بين الطبيعتين إلا فى الفكر فقط حسب شرح القديس كيرلس فى رسالته إلى أكاكيوس Acacius أسقف ملتين وبعض رسائل أخرى ومعنى ذلك أنهم لا يفرقون بين طبيعتين متمايزتين فى الواقع in reality من بعد الاتحاد (أى لا يفرقون بين الطبيعتين فى الواقع من بعد الاتحاد)، بل يستخدمون الفكر والتأمل لتمييز الاختلاف بين الطبائع التى تَكَوَّن منها الكلمة المتجسد، وذلك لتأكيد على أن جسد الكلمة لم يكن جسداً من الطبيعة الإلهية أى مُتَّخذاً من الجوهر الإلهى بل أنه مأخوذ من جوهر إنسانى بلا خطية وهو التعليم الذى لم يستطع أوطاخى أن يثبت فيه.
وقد نص الاتفاق على أنه فى ضوء الشروحات اللاهوتية المقدمة، فقد اتضح أن المعتقَد الكريستولوجى فى أساسه وجوهره هو واحد للطرفين بالرغم من اختلاف استخدام بعض التعابير الكرستولوجية، وأنه بناء على ذلك يمكن رفع الحروم بالتبادل وفى آنٍ واحد بين الجانبين ضد جميع المجامع والآباء المنتمين إلى كل جانب وذلك لكى نعترف بتسلسل الخلافة الرسولية فى كلٍ من العائلتين.

وقد أكد الاتفاق أن الاتحاد بين اللاهوت والناسوت هو اتحاد حقيقى طبيعى أقنومى بلا انفصال ولا امتزاج ولا تغيير ولا تشويش ولا اختلاط.
ونص الاتفاق أيضاً على أن مجموعة كنائسنا الشقيقة (Oriental Orthodox Churches) سوف تستمر فى استخدام تعبير الطبيعة الواحدة حسب تعليم القديس كيرلس وأن الروم الأرثوذكس أيضا يستخدمون هذا التعبير.
وقد قبلت كنيستنا معمودية الروم الأرثوذكس بعد أن تم توقيع الاتفاق الأول سنة 1989 وكان ذلك بقرار من المجمع المقدس فى جلسة عيد العنصرة سنة 1990. وقد نص القرار على قبول معمودية الكنائس الأرثوذكسية التى تقبل معموديتنا.
أما باقى الأسرار فسوف يتم قبولها حينما تُرفع الحروم ويتم إعلان عودة الشركة.

وقد بُنى قرار المجمع بشأن قبول المعمودية للروم الأرثوذكس على قول معلمنا بولس الرسول "رب واحد إيمان واحد. معمودية واحدة" (أف4: 5).

فإذا كان الإيمان واحد أمكن أن تصير المعمودية واحدة بشرط أن يكون الإيمان الذى بُنيت عليه هذه المعمودية هو إيمان سليم. وهذا هو ما يردده قداسه البابا شنوده الثالث باستمرار حينما يسأله البعض عن قبول معمودية الكنائس الأخرى.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omalnoor.mam9.com/portal.htm
 
الحوارات اللاهوتيه مع كنايس العالم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خلي بالك جاى العيد متروحش كنايس
» جوله حول العالم .. مع اجمل مناطق العالم
» رخم بنت في العالم!
» عظة عن نهاية العالم
» ما هو رجاء العالم ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أولاد أم النور :: المنتـــديــــــــات الروحــــية :: اللاهوتيات والعقـائـد-
انتقل الى: