أشكرك جدا تيتووو علي الموضوع
واهلا بك نورت البيت ياجميل
وعلي فكرة انا لي تحفظات كتير علي هذه المقالة
فأرجو منك يا جميل أن ترفق مع المقالة رابط مصدرها للأهمية
أولا ً نحن لا نعلم من هي نيك ماير Knickmeyer
ولا نعلم من هو
محمد الجوهري صاحب هذا التقرير من واشنطن
لأن أحدهما وقع في أخطاء معلوماتية هامة تخص كنيستنا ومسيحيتنا وعقائدنا
أولا ً المقالة تقول :
وفى هذا السياق أشارت نيك ماير Knickmeyer إلى انه
تحت ضغوط الأشكال المختلفة للإسلام الأصولى المتشدد، وتفجر حوادث العنف
الطائفى من آن لآخر، دفعت بواحدة من أكبر مجتمعات المسيحيين فى الشرق
الأوسط – فى إشارة إلى أقباط مصر – إلى إيثار السلامة ، بالتوقع على
أنفسهم خلف الأبواب المغلقة، متناسيين بهذا السلوك العلاقات والروابط
الاجتماعية التى ربطت المسيحيين بالمسلمين فى مصر على مدار القرون
الماضية.
انتهي الإقتباس
فكلنا نعلم أن أبناء الرب يسوع لا تهمهم أية ضغوط لكي يلجأوا الي السلامة بعدها ؟؟؟؟
فالضغوط ليست سبب يضطرنا للسلام
نحن في أي الأحوال مسالمين لأننا نعبد الله الخالق رئيس السلام سواء في السراء أو الضراء مسالمين ونصلي من أجل من يسيء الينا ......
ووجودنا خلف الأبواب المغلقة هذا لربما لأننا في صلاة دائمة والرب يقول لا تكونوا مثل المرائين الذين يصلون علنا ً .... والحياة الأرضية بسياساتها لا تهمنا كثيراً ولا قليلا ً .. بالرغم اننا نتكل علي مشيئة الرب فيها .
وعموما تركناها لأصحابها الأرضيين ....
ونحن لم نتناسي علاقاتنا بالآخرين كما تقول النص المقتبس أبدا ً فنحن نحب كل الناس ونصلي لهم ونتعامل معهم بضمائرنا الصافية وربنا يعطينا دوام هذه النعمة التي تشرق فينا من مجده هو فقط وليس من صفاتنا الذاتية ...
الإقتباس الثاني :
وصاغ قداسة البابا شنودة – كما تقول نيك ماير
Knickmeyer -
عدداً من السياسات التى ساهمت بشكل كبير على
بقاء الأقباط
المصريين خلف أبواب وأسوار الكنيسة ، وعزوفهم عن المشاركة خصوصا فى شقها
السياسى. وكان ابرز الأدوات التى اعتمد عليها البابا كانت مدارس الأحد
التى أنشأها داخل الكنيسة، فضلا عن
اتجاه الكنائس فى عهده إلى بناءمؤسساتها الخاصة بها، الأمر الذي
جعل الأقباط يعتمدوا على الكنيسة فى جميع
مناحى حياتهم الخاصة بداية من الشعائر الدينية والتعليم مرورا بالتربية
وحتى ممارسة الرياضة الخاصة بهم. كما أن البابا شنودة عمل على زيادة دوره
ووجوده باعتباره الوسيط الوحيد بين الأقباط من جهة وبين مصر ككل من جهة
أخرى.
انتهي الإقتباس
بصراحة شيء مضحك جدا ً واضح ان صاحب المقال لم يعلم أن معلوماته ضعيفة جدا ً عن علاقتنا بالكنيسة وببطركها !! أنا لا أعتقد أن جزء المقالة هذا لصحفية وأمريكية معروف أنهم دقيقين جدا في الدراسة الميدانية قبل نشر أي خبر حرصا علي سمعتهم الوظيفية و المنشأة التي يعملوا بها !!!
واضح ان الجملتين دول يبتغوا تهكم الأقباط علي سيدنا والكنيسة علي اعتبارهم هم الذين عزلونا عن العالم والأرضيات
هههههههههههههه
أما باقي المقالة فلها لدي تعليقات أيضا ً كثيرة فإسمحلي لي تكملة بالموضوع قريبا ً ..
أشكرك مرة أخري علي رفعك لهذا الموضوع هنا .. ومنتظرين مواضيع أكثر ...وماتنساش رابط مصدر الخبر
سلام لك