تابــــــــــــــــــــــــــــع
الحالة الصحية : أنتفاخ وحصوة فى الكلى الشمال ومقاس الحصوة 8 * 9 ملى موجودة فى حوض الكلى الشمال ومتوقفة عن العمل بعد أعطاء الصبغة 12 ساعة ولم تعمل .
* ولابد من أجراء عملية لأستئصال الكلى
مع العلم انه لم يكن يؤمن بالمعجزات ولكنه قام بشرب نقطة من زيت القديس ابو سيفين على كمية من الماء
وبعد خمس دقائق تمجد الله ونزلت الحصوة وعملت الكلية بكفاءة عالية بعدنزول الحصوة
وبعد المعجزة أصبح هذا الرجل قريب من الله ويؤمن بالمعجزات ويحضر جميع القداسات ويتناول من الأسرار المقدسة
ميعاد نزول الحصوة 12 / 2 / 1992
بركته تكون معنا ولربنا المجد الدائم إلى الابد امين
* معجزة أخرى تمت فى عهد القس بقطر
تمت هذه المعجزة داخل الكنيسة دخل لص إلى الكنيسة وقام بسرقة كل شئ بالكنيسة الأوانى والنذور وكل شئ وكان يوجد حارس للكنيسة يدعى عم لطفى أعطاه الله من الأولاد 12 ولد ذهب إليه أبوسيفين وأوقظه من نومه وقال له أن الكنيسة سرقت ذهب عم لطفى إلى الكنيسة بسرعة هو وأولاده وأمسكوا بهذا اللص وقاموا بربطه بالعمود الأخير بالكنيسة حتى الصباح حتى أتى القس بقطر راعى الكنيسة وقال لهم القس بقطر " مادام أبو سيفين رجع حقه يبقى سيبوا الراجل يمشى "
وتركوا هذا اللص وحتى وقتنا هذا لا يقدر هذا الرجل أن يقترب إلى باب الكنيسة .
بركة وشفاعة هذا القديس العظيم فلتكن مع جميعنا أمين
* معجزة أخرى حدثت بالكنيسة منذ 20 عاماً
كان فى يوم الخميس يوجد فى الكنيسة خدمة أعدادى مع أستاذ مكرم وسمع أستاذ مكرم بوجود مظاهرة كبيرة فى الشوارع المجاورة للكنيسة وأتية نحو الكنيسة صرف أستاذ مكرم الخدمة ويقول أستاذ مكرم أن باب الكنيسة شديد الهشاشة لدرجة أنه لو جاءت نسمة هواء عليه يمكن أن تفتح الباب وعند أقتراب المظاهرة أغلقوا باب الكنيسة وطلبوامعونة قديس الكنيسة أبو سيفين الجندى العظيم ولبى النداء القديس العظيم سريعاً جداً كعادته ورأوا أبو سيفين واقف وراء الباب حاولوا فاعلى المظاهرة فتح الباب محاولات عديدة ولكن حماية قديس الكنيسة لها لم يسمح لهم بدخول الكنيسة فأمسكوا ببعض الحجارة وأطلقوها صوباً على الكنيسة فكسرت بعض الصلبان الجبس ( واجهة الكنيسة ) وتركوا الكنيسة وذهبوا
وأنصرف القديس العظيم أبو سيفين مبتسماً من الكنيسة بعد الأطمئنان عليها .
يركة وشفاعة قديسنا العظيم ابو سيفين فلتكن مع جميعنا أمين
* والأن موعد معرفة السواح الذين صلوا على مذبح الكنيسة
حدثت هذه المعجزة فى عصر أبينا القس أنطونيوس سعد الأب الحنون أنه فى أحد الأيام فى بداية رسامة القس أنطونيوس سعد والقس ميخائيل يوسف كان من أيام القداسات فتحوا الأباء باب الكنيسة ليصلوا القداس الألهى بداخل الكنيسة وعند دخولهم الكنيسة أنصرفوا الأباء السواح من الكنيسة ووجدوا ستر المذبح مفتوح والماء على المقاعد والأرض انتاب الاباء حالة من الفرحة والذهول فى نفس الوقت ويومها قرروا عدم صلاة القداس لأن الكنيسة لا يوجد بها غير مذبح واحد وعندما أتوا الشعب إلى الكنيسة بلغوهم الأباء بما حدث ومن هذا الوقت تم أنشاء مذبح أخر بأسم السيدة العذراء فى كنيسة الشهيد العظيم أبى سيفين - بأمبروزو .
ربما يحدث هذا الموقف ثانياً ويحبوا الأباء السواح صلاة القداس بالكنيسة مرة أخرى
بركة صلاتهم وشفاعتهم فلتكن مع جميعنا
ولربنا المجد الدائم إلى الأبد امين
دى مش كل المعجزات يااصحابى اللى حصلت على ايد وبأسم قديسنا العظيم لسه كتييييييييييييير وكتيييييييييييييييير ولسه هنسمع ونعرف اكتر واكتر ولسه المعجزات موجودة وحصلت ولسه هتحصل
[b][size=21][b][/b][/size][/b]