منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Empty
مُساهمةموضوع: وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1)   وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Emptyالثلاثاء 15 يونيو 2010, 10:11 pm

وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1)


.. المجمع المقدس: وقف الاحتفالات الدينية بسبب حالة الأقباط

.. اللجنة
الخماسية: لا مساس بكهنوت البابا شنودة الثالث

.. مجلس الكهنة: الداخلية
تجاهلت الحوادث التى أمعنت فى إيذاء الأقباط


وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Shorouknews

( ننشر هذه الوثائق نقلا عن جريدة الشروق القاهرية يوميا )

تطايرت بقع الدم
على وجهه. رفع بيده أحد المقاعد المقلوبة بعد أن طال التدافع والفوضى
أركان المنصة، وسقط الرئيس السادات صريعًا لرصاص الإسلامبولى ورفاقه. لم
ينس الرئيس مبارك هذا المشهد. كان الغضب الشديد يكسو وجهه، كان يعرف سبب
هذا العبث الدموى، وما وراء هذه الفوضى العارمة.


هل ثمة شرخ نفسى
أصاب حوائط مؤسسة الحكم جراء الحادث.؟ لماذا أغلقت مؤسسة الرئاسة أمام
رجال الدين، وانقطعت الزيارات الرئاسية للمؤسسات الدينية؟.


لم يتردد الرئيس
بعد حكمه أن يعكس النهج الساداتى، وأن يعيد تنظيم المجال الدينى فى مصر،
تمهيدا لإعادة الرئاسات الدينية لحيزها الطبيعى، ونقل الملف الدينى من درج
الرئاسة إلى الأدراج الأمنية. باختصار، لم يقابل الرئيس مبارك عمر
التلمسانى بعد الإفراج عنه، ولم يستقبل البابا شنودة بعد خروجه من الدير.


سحب العاصفة تتجمع فى خريف الغضب


طلب الرئيس مبارك من
المهندس حسب الله الكفراوى وزير الاسكان حينذاك أن يتروى قليلا بعد إلحاح
من الكفراوى لإخراج البابا من الدير، ونقل الكفراوى عن الرئيس قوله: هل
يمكن أن أترك زعماء مصر والإخوان وأقوم بإخراج البابا؟. دع الأمور تمشى
بترتيب.

هنا يمكن فهم لماذا ترك البابا شنودة 4 سنوات داخل الدير من يوم 5 سبتمبر 1981، وخرج 5 يناير 1985، أى 40 شهرا كاملة؟.

لماذا احتاجت الدولة كل هذه الفترة حتى تعيد ترتيب البيت من الداخل؟
والأكثر
أهمية أن البابا فعليا غير من نهجه بعد خروجه من الدير. بطريرك السبعينيات
غير الثمانينيات والتسعينيات، لم يعد مواجها، امتنع عن إرسال الكهنة فى
مظاهرات كما فعل فى أحداث الخانكة، لم يعد يقرر الصيام الاحتجاجى، لم يعد
يكرر الصدام الشامل والامتناع عن إقامة الاحتفالات الدينية واستقبال
المهنئين.
لم يعد يبدى موقفا صارما
من تطبيق الشريعة، ولم تعد تعقد مؤتمرات لرجال دين مثل التى عقدت فى
الاسكندرية فى عام 1977 تتحدث عن «أقدم وأعرق سلالة» فى الشعب المصرى،
وتكافؤ الفرص وتمثيل المسيحيين فى الهيئات النيابية والتحذير من تطبيق
الشريعة على غير المسلمين. قداسته صرح فى حوار مع محمود فوزى بأنهم
«يريدون أن يكون البابا ثائرا باستمرار ومثيرا للجو من حوله باستمرار
وتكون هذه هى البطولة. طريقة الحرب باستمرار التى يريدها البعض ليست من
الحكمة».

نها فكرة المزاوجة ما
بين الليونة والمواجهة وأنه لا يمكن أن يكون الحل فى الليونة الدائمة كما
أن المواجهة الدائمة لا تصلح، وإنه يجب أن تكون هناك وقفات شد وجذب.
ميلاد حنا من رأيه «أنالبابا رجل ذكى وتعلم من التجربة وصلح الحركة
ورغب فى أن يسترضى الشعب
المصرى. وقد استرضاه» والمفكر فهمى هويدى أكد أن البابا غير النهج من
التصادم إلى الضغط، وهذا ما دعا كمال زاخر لأن يتساءل: ماذا حدث داخل هذا
الدير جعل هذا الرجل يغير من مواقفه، بعد أن كان ينتفض من أجل، خبر سيئ عن
احد الأقباط من أقاصى الصعيد. ما الذى جرى؟

بتلك البداية نقرأ
خلفيات تلك الوثائق، وهى عبارة عن ملف من الأوراق، تمثل شهادة من شخصيات
منوعة دينية ومدنية وسياسية، وهى تعبر عن خلاصة تقدير للموقف الدينى
المسيحى فى نهاية عصر الرئيس السادات، ولا يعنى أن كل ما ورد فيها يمثل
وجهة نظر شخص بعينه أو مؤسسة بعينها.
هى فى النهاية لا تتعدى
مجرد أوراق تعكس خلفية تفاوضية لمجموعة من النخب قادت حوارا بين الدولة
والبابا شنودة، أثناء أزمة عاصفة، وقفت فيها مصر على أطراف قدميها، ولكنها
تعكس الرؤية الجديدة التى انطلقت فيما بعد فى التعامل مع الملف الدينى
الإسلامى والمسيحى، وحدود التماس والافتراق بينه وبين الدولة.

فهى قراءة أخرى للأحداث
تحاول إعادة إنتاج الصورة من خلالها، ورصد لعمق هذا الموقف داخل الدولة،
وداخل الكنيسة، والنظر لصدام الثمانينات بوصفه لحظة اضطراب وتخلٍ من
الدولة والكنيسة عن التقاليد المرعية على صعيد التعامل والممارسة.
وهل استطاعت تلك
التقاليد أن تعود مرة أخرى بين الدولة والكنيسة؟ كما تكشف تلك الأوراق
حقيقة ما يجرى داخل الكنيسة، فثمة قطاع واسع، كان يراقب من الخارج، ولا
يعرف ماذا يدور فى الداخل، كما أنها توضح أن هذا القلق امتد لبقية الطوائف
والكنائس الأخرى. كما تؤكد أنه بداخل الكنيسة والأقباط وجهة نظر أخرى
تختلف عن وجهة نظر البابا ربما هم أقلية، لكن ثمة تنوعا وتعددا فى التصرف
والتقدير


المجمع المقدس: وقف الاحتفالات الدينية بسبب حالة الأقباط

بسبب وجود البابا شنودة
الثالث على رأس الكنيسة المصرية والرئيس الراحل أنور السادات على رأس
الدولة المصرية، أخذت المواجهة ما بين الدولة والكنيسة هذا الإيقاع، لم
يكن الأشخاص هم سبب القضية أو سبب الظاهرة، ولكن الأشخاص أضفوا على المشهد
من طابعهم الخاص وطريقة أدائهم، وخلق هذا نوعا من التصارع فى المواجهة أو
المقابلة العلنية، والمقابلة العلنية لم تكن من تقاليد الكنيسة والدولة فى
مصر.

كانت استراتيجية الحركة
لدى البابا شنودة الثالث قائمة على نهج المواجهة المكشوفة والمباشرة،
والمقاومة بالأساليب الكنسية الطقسية. أما الرئيس الراحل أنور السادات
فكان منهجه الأساسى فى إدارة شئون المجتمع المصرى هو منهج التوازنات
واستخدام مكونات المجتمع التى يظهر بينها احتقان من أجل إحداث توازن
بينها، وهو ما أدى إلى تعمق هذا الاحتقانات بينها، وبالتالى كل هذه
العوامل كانت تمهد لظهور مشهد ما فى نهاية السبعينيات.


مع بداية الثمانينيات
كانت الأوضاع الدينية قد تفاقمت فى مصر، وكان الصراع بين البابا شنودة
يشهد تصعيدا كبيرا، إلى أن قرر البابا والمجمع المقدس إلغاء الاحتفالات
بعيد القيامة، حيث نقرأ فى بيان المجمع المقدس بجلسته الأربعاء 26 مارس
1980 الصادر من مكتب وكيل البطريركية القمص مرقس غالى يقول: «بعد أن درس
المجمع المقدس حالة الأقباط والشكاوى العديدة التى تقدمت منهم من كل
المحافظات بمصر، ومن الطلبة فى المدن الجامعية وخارجها، وما يتعرض له
الأقباط من إهانات وشتائم واتهام بالكفر، وألوان من الإثارات واعتداءات
على أرواحهم وكنائسهم، وخطف للفتيات المسيحيات، وتحويل البعض عن دينهم
بطرق شتى».

لذلك «قرر المجمع المقدس
إلغاء الاحتفالات الرسمية بعيد القيامة المجيد هذا العام، والاكتفاء
بالصلاة فى الكنائس، مع عدم تقبل التهانى بالعيد، وذلك تعبيرا عن الآلام
التى يعانيها الأقباط، كما قرر أعضاء المجمع المقدس الاعتكاف فى الأديرة
خلال العيد»، وذيل البيان بعبارة «صورة مرسلة لكهنة كنائس القاهرة لتلاوته
على الشعب بقداسات جمعة ختام الصوم وأحد الشعانين ويوم الجمعة العظيمة.
كما نوه البيان: يلاحظ عدم وضع زينات كهربائية أو خلافه على واجهة الكنائس
وعدم تقبل التهانى فى ليلة العيد أو يوم العيد»، ثم توقيع الوكيل.


اللجنة الخماسية: لا مساس بكهنوت البابا شنودة الثالث

استقبل الأنبا شنودة
تشكيل هذه اللجنة بسخرية قائلا للأنبا صموئيل أحد أعضائها: «إن كرسى
مارمرقص ليس دكة حتى يُجلس عليها السادات خمسة من الرهبان». وتم التلويح
للقمص متى بخلافة البابا، ظنا أنه الزعيم المعارض والمصحح الدينى لعثرات
الكنيسة، لكنه رفض وكانت إجابته للسادات: «بأن الشخص الذى سيتم تنصيبه
بطريكا بهذه الطريقة هو شخص محروم من قبل أن يجلس على الكرسى، وذلك لأسباب
تخص القانون الكنسى الذى يحدد أن خلو المنصب مرتبط إما بالجنون أو الفساد
المالى أو الأخلاقى أو الهرطقة».


والأب متى هو من اقترح
تشكيل لجنة خماسية لإدارة الكنيسة بدلا من البابا شنودة، واشترط ألا يكون
متى نفسه من بينها. وكان موقف الكنيسة والأقباط من اللجنة الخماسية منقسما
ما بين مؤيد ومعارض ومتهما بالخيانة، وذاعت بيانات ومنشورات، وفى رد على
تلك المواقف نقرأ فى أحد البيانات الصادر عن اللجنة باسم المجمع المقدس
باعتباره السلطة العليا. وهذا البيان يعتبر وثيقة مهمة تشرح منهج عمل
اللجنة الباباوية وموقفها من الصراعات الدائرة بين البابا والدولة،
وموقفها من التقاليد الأرثوذكسية.


التقى أعضاء المجمع
المقدس فى دير الأنبا رويس بالقاهرة يوم الثلاثاء، 22 سبتمبر 1981 بعد
القرارات الشهيرة التى أعلنها السادات مساء السبت 5 فى سبتمبر 1981 مؤكدين
أن الكنيسة والأقباط جزء من النسيج الوطنى، ومتمسكين بالوحدة والكفاح ضد
أى تدخل خارجى.

ثم حددت اللجنة موقفها
الحازم والمؤيد من السلطة والحكم، مستعينة بالتراث الأرثوذكسى فى دعم هذا
الموقف، حيث أوضح البيان أن الكنيسة القبطية بما لديها من تعاليم إنجيلية
مقدسة وقوانين كنسية تلتزم بطاعة السلطات الحاكمة أيا كانت عملا بوصية
الإنجيل المقدس، «لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة». لأنه ليس سلطان إلا من
الله والسلاطين الكائنة هى مرتبة من الله. حتى إن من يقاوم السلطان يقاوم
ترتيب الله. والمقاومون سيأخذون لأنفسهم دينونة».

ويؤكد البيان أن هذا
واضح فى الأدعية التى ترفعها الكنيسة يوميا فى صلواتها الطقسية من أجل
رئيس البلاد وأولى الأمر فيها ثم استطرد البيان فى ذكر صلوات الرئيس
والجند والمشيرين.


ونوه البيان بأنهم
يقدرون الظروف التى أملت على الرئيس اتخاذ ما أعلنه من قرارات، من عزل
البابا وتشكيل لجنة لإدارة الكنيسة، من أجل الوحدة الوطنية والقضاء على
الفتنة الطائفية، ثم حددت اللجنة موقفها الروحى واللاهوتى من كهنوت البابا
شنودة الثالث وأنه لا مساس به، ولا بقوانين الكنيسة. وهى حوارات دار
بشأنها جدل قانونى بين اللجنة والرئيس السادات بالقصر الجمهورى يوم
الثلاثاء 15 سبتمبر 1981 حول سلامة هذا الإجراء. وأكد البيان أنهم مستمرون
فى ذكر اسم قداسة البابا شنودة فى كل صلوات الكنيسة الطقسية.

البيان الصادر باسم
المجمع المقدس أو ما بقى منه يؤكد ثقته فى اللجنة الباباوية المشكلة من
أصحاب النيافة: الأنبا مكسيموس، والأنبا غريغوريوس، والأنبا اثناسيوس،
والأنبا صموئيل والأنبا يؤانس، ويفوضونهم بالقيام بما هو موكول إليهم من
شئون الكنيسة.

وبادر بيان المجمع
«بتسجيل مشاعر السيد الرئيس (السادات) فى لقائه بالقصر الجمهورى مع اللجنة
الباباوية نحو الكنيسة القبطية واهتمامه بها، لكى تتبوأ مكانتها وتقوم
برسالتها وكذا نحو الأقباط كجزء حى من نسيج المجتمع المصرى يهم الرئيس.
والمجمع من ناحيته يسجل شكره للرئيس على هذه المشاعر الطيبة، وسيعمل جاهدا
على تطوير مناهج التربية الكنسية والأنشطة الدينية، حتى تحقق رسالتها فى
تكوين المواطن الصالح الذى يسهم فى بناء المجتمع.


«وتم توجيه رسالة لأقباط
المهجر بضرورة الالتزام بالسلوك المسيحى وإلى الكهنة والشمامسة الالتزام
وتأكيدا على جانب المحبة والإخاء». ويلفتون أنظارهم وأنهم مسئولون فى ذلك
أمام الرئاسات الكنسية.


وأكد البيان أن المجمع
المقدس هو وحده صاحب الحق فى التكلم باسم الكنيسة وتقرير ما هو لخيرها
«ونناشد الجميع عدم الإصغاء إلى الشائعات الضارة المغرضة وتقدير الموقف
الدقيق الذى تجتازه مصر وكنيستنا».

ثم شدد البيان على أن
المجمع المقدس قرر أن يكون المتحدث الرسمى باسم الكنيسة هما الأنبا صموئيل
والأنبا يؤانس، وعلى جميع رجال الكنيسة والشعب ألا يخرجوا عن هذا القرار.
وأن يتم ترك الكنيسة تعبر بنفسها عن مشاعرها ومصالحها. ثم صلوا للآباء
الأساقفة الذين اضطروا للغياب.


مجلس الكهنة: الداخلية تجاهلت الحوادث التى أمعنت فى إيذاء الأقباط

بعد بيان ألقاه وزير
الداخلية النبوى إسماعيل فى جلسة داخل مجلس الشعب فى يوم 31 مارس 1980 خرج
بيان آخر من مكتب وكيل عام البطريركية القمص مرقس غالى، صادر عن مجمع
الكهنة ومجالس الكنائس وأراخنة الشعب القبطى بالقاهرة يوم الأربعاء 2
أبريل 1980 للرد على بيان الداخلية.

بيان مجمع الكهنة شديد
اللهجة، ويلخص حقيقة ما يدور داخل المؤسسة الكنسية تجاه الاحتقانات التى
كانت سائدة، حملت سطوره الأولى استنكارا لبيان الداخلية الذى «أغفل
الحقائق، وجاء بعيدا عن موضوعيات الأمور والحوادث، التى أمعنت فى إيذاء
الأقباط فى إيمانهم، وفى أبدانهم رغم كثرة هذه الحوادث عددا ونوعا».

استطرد البيان بشكل أكبر
فيما يعتبره متاعب يعانيها الأقباط، ولعل ما يلفت النظر أكثر فى البيان
إشارته عن مرور بعض المسلمين على بيوت بعض الأقباط وإرغامهم على التوقيع
بالموافقة على الشريعة الإسلامية. ثم تأسف لما دار من نقاشات فى مجلس
الشعب بوصفه يعبر عن وجهة نظر واحدة على حد قول البيان، ناعيا عدم قيام
المجلس بتشكيل لجنة لتقصى الحقائق على غرار لجنة جمال العطيفى، التى حققت
فى أحداث الخانكة فى عام 1972.


وقدم البيان جميع دعمه
وتأييده «لقرار المجمع المقدس بإلغاء الاحتفالات الرسمية وعدم قبول
التهانى بعيد القيامة المجيد هذا العام»، وأشار البيان إلى خشية الهيئة
الدينية، التى أصدرت البيان، أن يكون خلف هذه الحوادث تنظيم سري يستهدف
مصر، ويجعل من الأقباط مخلب قط من أجل مآربهم.


ثم ختم البيان بعد سرد
لتفاصيل بعض الأحداث بقوله: «احتملنا الكثير منها بقلوب تحترق لأننا لم
نرد أن يحس العدو المشترك أن بجبهتنا الداخلية أى صدع. كما أننا نعلنها
واضحة وصريحة، لقد وقفنا وما زلنا خلف السيد الرئيس أنور السادات فى كل
خطواته الإيجابية من أجل البناء والرخاء والسلام» مجمع كهنة القاهرة.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1)   وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Emptyالثلاثاء 15 يونيو 2010, 10:25 pm

قرارات السادات فى 5 سبتمبر 1981 ومنها قرار عزل قداسة البابا شنودة




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1)   وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Emptyالثلاثاء 15 يونيو 2010, 10:45 pm


اغتيال السادات فى 6 أكتوبر 1981

بعد شهر واحد من خطابه فى 5/9/1981


هذه الصور تنشر لأول مرة فى المنتدى عن حادث المنصة ،
وجميع الصورة منقولة




وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) 036xc

وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) 023pl


وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) 042zs



وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) 061vh



وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) 079gg



وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) 081ty



وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) 094pz

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1)   وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Emptyالثلاثاء 15 يونيو 2010, 10:58 pm

من مذكرات قداسة البابا بمجلة الكرازة

ننقل الفقرات التالية


السادات والبابا والأب متي المسكين

أبدي متي المسكين استعداده للتدخل لدي الرئيس وتحديد موعد للقائنا.. فوافقت علي أن يتحدد الموعد أولاً
كان
السادات قد اتخذ قراره في عام 1979 بالتخلص من البابا، حيث سعي إلي صنع
علاقات مع بعض قيادات الكنيسة، خاصة من أصحاب الوزن الثقيل، فوقع اختياره
في بداية الأمر علي الأب متي المسكين. وكان راهبا متوحدا في أحد الأديرة
البعيدة، ثم عمل وكيلا لمطرانية الإسكندرية لفترة في عهد البابا كيرلس،
وخاض انتخابات الكرسي البطريركي أمام الأنبا شنودة عام 1971 , وعاد ليبقي
في دير أبومقار حتي توفي عام 2006 .
كان الرئيس علي موعد لافتتاح معرض
للمنتجات الزراعية في قرية "نكلا العنب" بمحافظة المنوفية يوم 15 مايو
1979 . فأرسلت وزارة الزراعة لدير أبومقار دعوة رسمية للمشاركة، وكانت
هناك توصية شفهية بضرورة حضور الأب متي المسكين حتي يكون المعرض فرصة
للقاء الأب متي بالرئيس.
وكان أهم ما جاء في هذا اللقاء أن قال الرئيس
للأب متي "أنا عايزك ضروري.. عايز أشوفك، وحابعت لك". وهنا لم يتعرض
البابا لهذه الواقعة علي أساس أنه لم يكن عنصرا فيها، كما أن الخلاف الذي
وقع بين البابا شنودة والأب متي المسكين فيما بعد، قد يدفع البابا لتجاهلة
أو ذكر اسمه مقدما برتبته الكنسية "القمص" علي اعتبار أنه فرد عادي في
الكنيسة وليس صاحب مدرسة فكرية قوية، بل إن الأب متي المسكين التحق بسلك
الرهبنة قبل البابا شنودة، فهو الأكبر سنا حيث ولد عام 1921 بينما ولد
البابا عام 1923، وقد وصل الخلاف بينهما لدرجة أن البابا لم يصلِّ عليه
عندما توفي عام 2006.

عام الغضب .. وفشل الوسطاء

رفض الرئيس لقائي أكثر من مرة والوضع في الشارع كان يتحول من سيئ لأسوأ
كان
عام 1980 هو عام الغضب .يقول البابا: رفض الرئيس لقائي أكثر من مرة في
الوقت الذي كان الوضع في الشارع يتحول من سيئ لأسوأ، إلا أنه مع تكرار
المحاولات، وافق الرئيس علي لقاء خمسة من الأساقفة تكون لي حرية اختيارهم
تجنبا للقائي. وكان من المقرر يكون الاجتماع في منزله بميت أبوالكوم يوم
الأربعاء 2 أبريل 1977 لبحث المشكلة. وفجأة جاءتني رسالة قبل موعد
الاجتماع بيومين أبلغني بها الأنبا غريغوريوس أن الرئيس اعتذر عن اللقاء.
فشعر الأساقفة بالإهانة وظنوا أن الرئيس لا يريد لقاءهم أيضا، فطلبوا مني
أن أدعو لاجتماع مجمع مقدس لبحث الأمر. ( يروي فكري مكرم عبيد- نائب رئيس
الوزراء أنذاك- حقيقة اعتذار الرئيس السادات عن الموعد، بأنه حدث أن تلقي
الرئيس اتصالا هاتفيا من شاه إيران يطلب فيه الحضور إلي القاهرة يوم
الأربعاء. وهو نفس اليوم الذي كان مقرر للقاء الأساقفة فاضطر الرئيس لأن
يعتذر عن اللقاء). انتهي اجتماع المجمع المقدس في اليوم التالي إلي عدة
قرارات، أهمها عدم احتفال الكنائس بالشعائر الدينية لعيد القيامة. وعدم
استقبال ممثلي الدولة في هذه الاحتفالات، ثم انتقلت علي الفور إلي دير
الأنبا بيشوي داعيا الله أن تمر هذه الأيام بسلام بعد القرارات التي
إتخذها أعضاء المجمع. لكن البابا لم يذكر هنا أنه طلب من جميع القساوسة في
جميع الكنائس تلاوة بيان بأن هذا القرار اتخذ احتجاجا علي اضطهاد الأقباط
في مصر.
أدرك الجميع أن الوضع بات خطيرا، وأنه لو تم تنفيذ تلك
القرارات لسكنت الفتنة في بيت كل مسيحي، فبدأت قنوات الاتصال تنفتح من
جديد أملا في الوصول لحل قبل يوم العيد الذي افق يوم الأحد المقبل، ويروي
البابا تفاصيل تلك اللحظات: توجه الأنبا .صموئيل- بعد أن ترجاني- إلي بيت
الدكتور مصطفي خليل، رئيس الوزراء، والتقاه في منزله لمحاولة إيجاد مخرج،
وقد عرض الأنبا .صموئيل علي خليل إعادتي إلي الدير وإقامة مراسم العيد في
الكنيسة مقابل أن يحضر رئيس الوزراء هذه المراسم باسم الحكومة. كما طلب أن
يتوجه أحد الوزراء إلي الدير لدعوة البابا للحضور واقترح اسم منصور حسن.
وكان رد فعل الرئيس السادات حين أبلغه رئيس الوزراء بتلك المقترحات أن قال
له: "لو كنت نفذت تلك المقترحات لأقلتك".يقول البابا: في نفس اليوم جاءني
القمص متي المسكين في الدير (لم يذكر البابا أن محاولة الأب متي جاءت
بإلحاح من بعض أراخنة الكنيسة الذين شرحوا له خطورة الوضع وطلبوا تدخله)
وطلب مني العدول عن القرارات، لكنني قلت له: "هذه قرارات مجمع مقدس وليست
قراراتي وحدي" ولم يستطع القمص متي أن يقدم صيغة مقنعة لعودتي. فذهب ثم
عاد في اليوم التالي- يوم الخميس- وأبدي استعداده التدخل لدي الرئيس
وتحديد موعد للقائنا. فوافقت علي أن يأخذ وعداً من الرئيس بذلك ويتحدد
الموعد أولا. يتابع البابا قائلا: سافر القمص متي المسكين يوم الجمعة 4
أبريل متوجها إلي القاهرة، وحاول طوال اليوم الاتصال بالرئيس لكنه لم
يوفق، فأعاد المحاولة يوم السبت حتي نجح في الوصول إلي الرئيس، فوجده
غاضبا بسبب مظاهرات أقباط المهجر التي نظموها في وجوده في أمريكا ثم في
وجود وزير الخارجية . ثم طلب من القمص متي أن يبلغني بضرورة تهدئة أقباط
المهجر، حيث كان الرئيس يعتزم زيارة أمريكا في تلك الأيام. لكن الرئيس أصر
علي عدم لقائي نهائيا بحجة أنه يعد لزيارة أمريكا. ولذا تم تنفيذ قرارات
المجمع المقدس بعدم الاحتفال بالعيد.

البابا شنودة .. إلي الدير

السادات أفصح لمتي المسكين عن نيته اعتقال البابا.. فرفض متي وقال: العنف لايولد إلا عنفا
بدأ
هذا العام وسط حالة احتقان سياسي غير مسبوق، وقرر الرئيس السادات التخلص
من جميع خصومه، وكان البابا واحدا من هؤلاء، بعد أن يئس الرئيس من الوصول
إلي حل للمشكلة مع البابا. فاستدعي الرئيس الأب متي في استراحته بالمعمورة
يوم الثلاثاء 25 أغسطس 1981 وتحدث إليه لمدة ساعتين تقريبا حول أبعاد
الفتنة الطائفية ومؤاخذات علي الكنيسة، رآها هو أنها إساءة للدولة في
الداخل والخارج.
أفصح الرئيس للأب متي عما ينوي اتخاذه من إجراءات حيال
خصومه السياسيين والدينيين في البلاد من اعتقال وسجن ثم محاكمة، وأعلن له
أن البابا سيكون واحدا منهم، فاعترض الأب متي علي العملية برمتها، علي
أساس أن العنف سيولد عنفا. وكان رد الرئيس أن كل شيء تم إعداده ولا مجال
للتراجع. ثم أخذ الأب متي يشرح للرئيس وضع البابا الديني وأنه لا يجوز
للدولة أن تنحيه عن رئاسة الكنيسة القبطية بصفته الروحية وبوضعه الكهنوتي.
فتراجع الرئيس عن فكرة اعتقال البابا ومحاكمته ووافق علي فكرة أن يودع في
الدير.
اقترح الرئيس مجلس للأساقفة، يتعامل مع الدولة في غياب
البابا، وطلب الرئيس من الأب متي أن يرشح له خمسة أساقفة. ثم ألمح للأب
متي بأنه يرغب في أن يعطيه منصبًا لدي الدولة، فكان رد الأب متي قاطعا
بقوله: "لا .. أنا لست لهذا المنصب".. وعندما ألح عليه. قال الأب متي: "
إذا ألححت علي فسوف تفقدني نهائيا ولن تعثر لي علي أثر بعد ذلك".. ثم رشح
الأب متي أسماء خمسة أساقفة وهم: الأنبا ماكسيموس أسقف القليوبية. والأنبا
غريغوريوس أسقف الدراسات العليا والبحث العلمي. والأنبا .صموئيل أسقف
الخدمات العامة وأقباط المهجر. والأنبا أثناسيوس أسقف بني سويف. والأنبا
يؤانس أسقف الغربية..
أراد الأب متي أن يعلم البابا بتفاصيل ما دار
مع الرئيس وما ينوي اتخاذه من إجراءات، فاستدعي الأنبا أثناسيوس مطران بني
سويف. يحكي البابا عما دار في خاطره: كنت أتوقع أن الرئيس سوف يتخذ شيئا
ما بشأني بعد خطابه أمام مجلس الشعب والنقد الذي وجهه لي. وقد تحول هذا
الإحساس إلي حقيقة عندما حضر إلي الدير الأنبا أثناسيوس في أواخر شهر
أغسطس، وأخبرني أن الرئيس سوف يلقي خطابا يوم 5 سبتمبر، وسيصدر قرارا
بإلغاء تعييني كبطريرك. وسوف يسند تسيير أمور الكنيسة إلي لجنة من 5
أساقفة، رشح أسماءهم القمص متي المسكين. فلم أنتظر حتي يوم 5 سبتمبر وصدور
القرار وذهبت علي الفور للدير. ولم يذكر البابا أن الأب متي المسكين هو
الذي طلب من الأنبا أثناسيوس إبلاغ البابا بضرورة الانتقال للدير قبل صدور
القرار تفاديا لأي إجراءات تمس كرامته البابا.

غدا حلقة جديدة
تابعونا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بيسو666
وســام العضو المميز
وســام العضو المميز
بيسو666


شفيعـي : البابا كيرلس
المزاج : عالى بشفاعة ام النور
الهواية : وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Travel10
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Empty
مُساهمةموضوع: رد: وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1)   وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) Emptyالسبت 22 أكتوبر 2011, 3:08 pm

وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1) 393433
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وثائق البابا شنودة فى سنوات المنفى (1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ألا تقرأ يا شنودة؟! - و تطاول جريدة الوطن على قداسة البابا شنودة
» فيديو | البابا شنودة انا مسافر بعد العيد للعلاج و ربنا يستر و قبطى يريد التبرع بكليتيه للبابا شنودة
»  قداسة البابا شنودة انسان بكل ما تحمل الانسانية من معانى البابا شاعرا
» ‏إبراهيم‏ ‏عياد مرتل‏ ‏قداسة‏ ‏البابا صليت‏ ‏مع‏ ‏البابا‏ ‏كيرلس‏...‏والبابا‏ ‏شنودة
» مستشار البابا شنودة:حضور البابا الإسكندرية مستحيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أولاد أم النور :: المنتـــديــــــــات الروحــــية :: منتدي صاحب الغبطة قداسة البابا شنـودة الثالث :: لمحات مضيئة من حياة قداسته-
انتقل الى: