فيديو ..أبونا مكارى يونان يرد على دار الأفتاء ..كتر خيركم

فيديو ..أبونا مكارى يونان يرد على دار الأفتاء ..كتر خيركم Appl10

فيديو ..أبونا مكارى يونان يرد على دار الأفتاء ..كتر خيركم 3910

بطل الأيمان قدس أبونا مكارى يونان
يرد على فتوى دار الأفتاء
بمعصية التبرع لبناء كنيسة
لأن الكنيسة مثل بيوت ** او الخنازير او اماكن اللهو
بقوله
كتر خيركم ..بس احنا بنتبرع لبنا الجوامع لننا بنحبكم

:thnx:

في تعقيب سريع ويحمل الكثير من الدلالات، عبرالقمص مكاري يونان باجتماعه
الأسبوعي عن تعجبه من فتوى الأزهر الأخيرة بحق الكنائس-وصفت بأنها كبيوت
الدعارة والخنازير- ولكنه عاد وإستدرج قائلاً لمطلقيها "كتر خيركم نحن
نتبرع ببناء الجوامع لأننا بنحبكم.

شاهد الفيديو من هنا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

فيديو ..أبونا مكارى يونان يرد على دار الأفتاء ..كتر خيركم DOSTOR

نجيب جبرائيل: رد دار الإفتاء يتجاوز الحقيقة ويهرب من الواقع ويخالف نصوص الفتوي التي أقرها المفتي ]
تلقت «الدستور»
ردًا من نجيب جبرائيل ـ رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان علي ما
ورد في خطاب دار الإفتاء بشأن الوصية لبناء كنيسة هل هو نوع من المعصية
والتشبيه ببناء ناد للقمار أو أماكن تربية الخنازير و** والقطط
و«الدستور» تنشر رد جبرائيل كاملاً:

يؤسفني أن دار الإفتاء التي يتبوأ قمتها عالم جليل نكن له كل احترام وتقديم يأتي ردها علي
ما نشرته جريدة «الدستور» بعددها الصادر يوم الخميس 13/8/2009 علي ما جاء
بفتوي دار الإفتاء ردًا علي الدكتور نجيب جبرائيل ـ رئيس منظمة الاتحاد
المصري لحقوق الإنسان ـ بشأن الوصية

لبناء كنيسة هو
نوع من المعصية والتشبيه بذلك ببناء ناد للقمار المكان لتربية القطط
و** والخنازير فإنني أجد لزاما علي أن أوضح الحقيقة أمام السادة
القراء ليس من منطلق التحدي أو التنابز بالألفاظ بل من أجل أنني أتحدث مع
كبريات الهيئات العلمية الدينية الإسلامية فلابد أن تكون الشفافية هي
القاسم المشترك بيننا.

أولاً: جاء برد دار الإفتاء علي ما نشرته الدستور أن الفتوي لم تتضمن ما زعم الكاتب من أن
الوصية يجب ألا تكون لجهة معصية مثل بناء الكنائس وتشبيهها بالملاهي
وأماكن تربية القطط و** والخنازير ولكن هذا الاقتباس هو نص السؤال
وليس الجواب من الفتوي.

الرد علي الزعم أيضًا كما وصمتمونا

إن هذا الرد لا يتفق صراحة أو ضمنًا مع ما جاء بنصوص الفتوي التي لا تحتاج إلي تفسير أو
تأويل إذ إن كلامها جاء ساطعًا قاطعًا علي السؤال الذي كنا قد طرحناه صرحة
أمام فضيلة المفتي وهو كالأتي:

هل الوصية ببناء كنيسة هي نوع من المعصية وهل يمكن تشبيهها بأنها مثل ناد للقمار أو
الترويج لصناعة الخمور أو أماكن تربية الخنازير والقطط و**؟ وهنا
انتهي السؤال ثم جاءت الفتوي تحت الجواب خط واضح في منتصف السطر علي النحو
التالي.

إن ما ورد في الكتاب أي الكتاب الذي استفسر عنه المقرر علي كلية الحقوق الذي جاء به
الإيصاء ببناء كنيسة هو نوع من المعصية مثلها مثل بناء ناد للقمار.. جاء
الرد علي سؤالي بالأتي:

إن ما ورد في الكتاب المذكور من إنه يحرم علي الشخص أن يوصي بما يفضي إلي معصية هو كلام صحيح لا غبار عليه.
أي أن تفسير ذلك أن الوصية ببناء كنيسة والتي جاء رد دار الإفتاء عليها هو نوع من المعصية
ثم أضاف رد المفتي بأن التمثيل أيضًا للمعصية والكلام هنا طبعًا عن
الكنيسة هو مثل بناء ملهي أو ناد للقمار أو لترويج صناعة الخمور قائلاً
فضيلته إن هذا تمثيل حسن صحيح لأن تحريم القمار والخمور وبناء أماكن
الفجور هو مما علم تحريمه بالضرورة في دين الإسلام.

ثانيًا: إن مما يؤكد أن الفتوي جاءت لتؤكد علي أن المساهمة أو الإيصاء لبناء كنيسة هو نوع
من المعصية وتشبيهها علي ما سلف ذكره من تشبيهات يأباها كل مسلم ومسيحي أن
تلك الفتوي جاءت في نهاية الصفحة الثانية لتعلل سبب هذه المعصية علي النحو
الآتي: إن الخلاص في الديانة النصرانية هو الإيمان بيسوع الرب وهو ما
يختلف معه المسلمون اختلافًا جوهريًا حيث يرون أن سيدنا عيسي عليه السلام
عبد الله ورسوله وأن الله واحد أحد فرد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له
كفوًا أحد فمن رأي منهم أن طائفة ما قد انحرفت عن هذا التوحيد الخالص فإنه
لا يجوز له حينئذ وفقًا لأحكام دينه أن يهب شيئًا لبناء أماكن يعبدون فيها
غير الله وحده.
وعلي ذلك فإن الفقرة سالفة الذكر جاءت لا لتؤكد الفتوي سالفة الذكر فحسب وإنما جاءت
لتؤكد فتوي أخري وهي أن النصاري قد انحرفوا عن التوحيد بالله إذ جعلوا
المسيح إلها وربًا ومن ثم فأماكن عبادتهم هي لغير لله وحده ومن ثم حسبما
جاء بالفتوي أنه لا يجوز لشخص أن يهب شيئًا لبناء أماكن يعبد فيها غير
الله وهذا الكلام طبعًا منصب علي المسيحيين وبناء كنائسهم لأن الموضوع كله
هو موضوع الوصية ببناء كنيسة.. وفي النهاية ما كنت أود أو أتوقع أن تأتي
هذه الفتوي من أعلي هيئة علمية تهدي الناس إلي دينهم ودنياهم وإذا كان ذلك
فماذ ننتظر من العامة والبسطاء ولماذا نلوم من يهاجمون الكنائس أعتقد أنه
قد آن الأوان لكي نسمع رأي شيخنا الجليل صاحب السماحة فضيلة الإمام الأكبر
شيخ الجامع الأزهر.. أليس كذلك؟!

مع خالص الشكر
والتقدير لجريدة «الدستور» التي كان لها من الجرأة نشر هذا الموضوع مساهمة
منها في تدعيم وحدة الوطن وتصحيح مفاهيم خاطئة

مع خالص التحية
د. نجيب جبرائيل
رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان.

رجاء مراجعة هذا الرابط للأهمية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[/center]

فيديو ..أبونا مكارى يونان يرد على دار الأفتاء ..كتر خيركم 209715

ودا الرد المموه التى ارسلته دار الأفتاء الى جريدة الدستور ردا على مانشرته جريدة الدستور من نص الفتوى

م يادار الأفتاء ولكننا نطلب راى فضيلة الأمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر
هل الكنيسة دار معصية
مثل بيوت الدعارة
وحظائر تربية الخنازير
اننا نريد ردا واحدا
نعم او لا

فيديو ..أبونا مكارى يونان يرد على دار الأفتاء ..كتر خيركم DOSTOR

دار الإفتاء: المسيحية تري أن الخلاص في الإيمان بيسوع الرب
ولا يجوز للمسلم التبرع لبناء كنائس يعبد فيها غير الله وحدها

المسلمون يرون أن سيدنا عيسي عبدالله ورسوله وأن الله واحد أحد
وهو ما يختلف عن النصرانية اختلافاً جوهرياً

حرية ممارسة الشعائر الدينية ليس معناها لوم الغير
إذا امتنع عن إعانة من يخالفه في العقيدة

رداً علي ما نشر
في «الدستور» بتاريخ 13 أغسطس 2009 بعنوان «نجيب جبرائيل أرسل سؤالاً لدار
الإفتاء حول الوصية ببناء كنيسة فردت عليه أن الوصية يجب ألا تكون لجهة
معصية مثل بناء الكنائس والملاهي وأماكن الخنازير و**» أرسلت دار
الإفتاء خطاباً للتعليق علي التقرير الذي كتبته الزميلة لوتس كيوان
«الدستور» تنشره كاملاً إعمالاً بحق الرد.

السيد الأستاذ/ إبراهيم عيسي

رئيس تحرير جريدة الدستور الموقرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إيماء لما نشر
في جريدتكم الغراء في عددها الصادر يوم 13/8/2009 صفحة رقم 5 بعنوان «نجيب
جبرائيل أرسل سؤالاً لدار الإفتاء حول الوصية ببناء كنيسة فردت عليه أن
الوصية يجب ألا تكون لجهة معصية مثل بناء الكنائس والملاهي وأماكن
الخنازير و**».

نتشرف بالآتي:

1- الفتوي
التي أصدرتها دار الإفتاء صدرت بتاريخ 9/10/2008م ولم تتضمن الفتوي ما زعم
الكاتب أن دار الإفتاء ردت في فتواها أن الوصية يجب ألا تكون لجهة معصية
مثل بناء الكنائس والملاهي وأماكن الخنازير و** ولكن هذا الاقتباس هو
في نص السؤال وليس في الجواب عن الفتوي.

2- فرقت الفتوي بين الوصية لبناء الملاهي وأماكن المعصية وبين الوصية لبناء الكنائس.

3- نص الفتوي
فيما يتعلق بالوصية للكنائس هو كالتالي: «أما بخصوص الوصية ببناء الكنائس،
فمن المقرر أن كل دين له عقائده التي استقرت في وجدان المؤمنين به، وذلك
للخلاص أمام الله سبحانه وتعالي، فتري الديانة النصرانية علي اختلاف في
التفاصيل بين مذاهبها المنتشرة المتعددة أن الخلاص إنما هو في الإيمان
بيسوع الرب، وهو ما يختلف معهم فيه المسلمون اختلافاً جوهرياً، حيث يرون
أن سيدنا عيسي عليه وعلي نبينا الصلاة والسلام عبدالله ورسوله ونبيه وأن
الله واحد أحد فرد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد، فمن رأي
منهم أن طائفة ما قد انحرفت عن هذا التوحيد الخالص فإنه لا يجوز له حينئذ
وفقاً لأحكام دينه أن يهب شيئا لبناء أماكن يعبد فيها غير الله وحده.

ولا تعارض بين
ذلك الذي قررناه وبين ما آمن به الإسلام وأرساه من إقرار لحرية العقيدة
وعدم الإكراه في الدين، وهو أيضا ما أخذ به نظام الدولة المستند لمبادئ
الإسلام، حيث نص الدستور المصري في مادته رقم «46» علي أنه: «تكفل الدولة
حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية»، لأن إقرار حرية العقيدة
معناه أن يكون للفرد الحق في اعتناق ما يؤدي إليه تفكيره ويستقر في ضميره
من عقيدة شريطة ألا ينطوي اعتناق هذه العقيدة علي المساس بالنظام العام
للدولة واستقرارها، وليس معناه لوم الغير إذا امتنع عن إعانة من يخالفه في
العقيدة علي ما يخالف معتقد نفسه، فالنظام العام شيء والمعتقد الخاص الذي
يشعر فيه كل إنسان بأن خلاصه عن طريقه شيء آخر، ولا تنافي بين مبدأ
المواطنة وبين خصوصية الاعتقاد بين أبناء الوطن الواحد، ودعوة الإسلام إلي
التعايش والأخوة الإنسانية مع غير المسلمين لا تعني بحال إرغام أصحاب
العقائد المختلفة علي فعل ما يرونه محرما في أديانهم.

وعليه وفي واقعة
السؤال فإنه كان يمكن أن يعبر عن المعني نفسه بصورة أكثر مراعاة لشعور
الآخرين، خاصة أن الكتاب يقرأه أبناء الوطن الواحد، والذين لا نريد لأحد
منهم أي جرح لشعوره الديني، كما لا نريد أيضا أن نتدخل في اعتقادات الناس،
وفي الوقت ذاته لا نريد أن نغير الحقائق الشرعية الثابتة، لأن في تغييرها
عدم صدق أو مصداقية وبما ذكر تحرر الجواب.

4- ونحن إذ نعتز بجريدتكم الغراء نود من سيادتكم نشر هذا التصحيح في العدد المقبل من جريدتكم.

شاكرين لكم، ولكم تحياتي.

د. إبراهيم نجم.

مستشار فضيلة مفتي الجمهورية.

شكرا ليك عمو مجدى لمتابعتك هذا الموضوع الهام جدا والذى يمس جزئية خطيرة من حياتنا وهى نظرة الأخرين لكنائسنا ومكانتها
فعندما يتم وضع الكنيسة (بيت الله فى نظرنا نحن المسيحيين حيث نتعبد لله فيها ) وبيت القمار والخمور فى مكانة واحدة ...فهذه تعتبر كارثة فى حد ذاتها
ونشكر لرد أبونا مكارى يونان عند قوله نحن نبى ؟أو نساهم فى بنى الجوامع لأننا نحبكم
ومن هنا نشكر للدكتور إبرهيم نجم لرده
وربنا يرحمنا وسط عالم لا يعرف الرحمة