البيان الاول لجماعه مصر المسلمه ..... الجناح العسكرى

لا تخف انا معك
وان فام عليا جيش ففى ذلك انا مطمئن
الساكن فى ستر العلى فى ظل القدير يبيت... اقول للرب ملجائى وحصن الهى فاتكل عليه
ان الذين معنا اكثر من الذين علينا

واخيرا
ان كان الله معنا فمن علينا

كلمات تفوهت بها السنة جميع شهداء المسيح
وفى احلك الظروف واقساها
صارت فردوس بوجود الرب معهم
روضوا الاسود
هزوا اساسات السجون والمعتقلات
غيروا كثيرين لحضن الفادى
قاهرين جميع الممالك والملوك
هكذا نحن
لانرهب احد
غير ناظرين لما يقولون
فقط ناظرين الى رئيس الايمان ومكملة

ان كان الله معنا فمن علينا
ولا تعليق علي الالفاظ الزبالة
ومش هلوم عليهم بس هلوم علي دينهم
{وَقَاتِلُوهُمْ حَتّىَ لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدّينُ كُلّهُ لله فَإِنِ انْتَهَوْاْ فَإِنّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }..

خطة شيطانية ليكسبوا بها اصوات الأغلبية في مصر بالإنتخابات ، وفي نفس الوقت يغزو كرسي الرئاسة المصرية في غفلة حربهم علي مسيحين مصر وكله شغل ابالسة ...
ابليس لا يحارب الا المؤمنين بالله الحق فقط . وده ألف باء الشيطنة

لا تنسوا يااحبائي ان :
الذين بالايمان قهروا ممالك صنعوا برا نالوا مواعيد سدوا افواه اسود اطفأوا قوة النار نجو من حد السيف تقووا من ضعف صاروا اشداء في الحرب هزموا جيوش غرباء, اخذت نساء امواتهن بقيامة واخرون عذبوا ولم يقبلوا النجاة لكي ينالوا قيامة افضل واخرون تجربوا في هزء وجلد ثم في قيود ايضا وحبس رجموا نشروا جربوا ماتوا قتلا بالسيف طافوا في جلود غنم وجلود معزى... معتازين مكروبين مذلين وهم لم يكن العالم مستحقا لهم عب 11: 32 -38


هي دي الشهادة في المسيحية ... شهادة الإضطهاد
وهم يعلمون تمام العلم ان المسيح لم يحارب وبيده سلاحا ً او سيفا ً او حتي حجرا ً وكذلك المؤمنين به وبوصاياه وبتعاليم الكتاب المقدس .. سلاحنا الوحيد هو الصليب + الصلوات .
وبإذن رب القوات وصلوات شهداء وقديسين الكنيسة وبقوة علامة الصليب سيخزي ربنا يسوع المسيح كل قوة الشر و الهها سريعا ً آمين ..

لماذا ارتجت الامم وتفكر الشعوب في الباطل. قام ملوك الارض وتامر الرؤساء معا على الرب وعلى مسيحه قائلين لنقطع قيودهما ولنطرح عنا ربطهما الساكن في السموات يضحك.الرب يستهزئ بهم. حينئذ يتكلم عليهم بغضبه ويرجفهم بغيظه

اسهروا وصلوا ..

عبرة لمن لا يعتبر

دي كانت نهاية احمد ديدات طوال 6 سنوات قبل موته ، في حالة شلل تام وشلل في لسانه الذي كان يسخر من الكتاب المقدس ولاهوت السيد المسيح. عذاب في الدنيا قبل عذاب الآخرة
فهو من أضداد السيد المسيح جدف علي الثالوث القدوس طوال عمره ( من أضداد المسيح )