موضوع: فيديو .. كمال زاخر يعلن .. الكنيسة تحت رقابة الأمن 24 ساعة يوميا الثلاثاء 19 أكتوبر 2010, 1:55 pm
فيديو .. كمال زاخر يعلن ..
منسق التيار العلمانى
الكنيسة تحت رقابة الأمن 24 ساعة يوميا
تحية اليك ياستاذ كمال زاخر منسق التيار العلمانى المعارض للكنيسة فعند المحنة جميعنا يد واحدة ندافع عن كنيستنا تذوب الخلافات والفوارق والطوائف ونبقى جميعا فقط مسيحيين
تحية شكر لك لدفاعك عن كنيسة الله فى مصر
منسق التيار العلماني للاقباط الارثوذوكس في مصر :
الكنيسة المصرية موجودة 24 ساعة تحت رقابة الامن
أ. كمال زاخر منسق التيار العلمانى المعارض للكنيسة
19.10.2010
هو منسق التيار العلماني للاقباط الارثوذوكس كمال فاخر، حيث يتناول الحديث معه اسباب التوترات الطائفية الذي ما يزال داخل السياق اللفضي بين اصوات دينية اسلامية ومسيحية في مصر.
عن ماهية مهندس الطائفية التي تطل في مصر من حين لآخر يعبر ضيف "حديث اليوم" عن اعتقاده بان المهندس هنا ليس شخص، وانما حالة .. وان المهندس الرئيسي هو حالة الفوضى وحالة غياب هيمنة الدولة ، بالاضافة الى حالة غياب ثقافة سيادة القانون، باعتبار ان هذه هي المحاور الاساسية التي تقوم عليها الدولة المدنية الحديثة. ويرى كمال زاخر انه في حالة غياب كل ذلك "تقفز امامنا دولة الطوائف التي تحاول فيها كل طائفة ان تحصل على اكبر نصيب من الفوائد والمكاسب على حساب الوطن الام".
وفي معرض رده على سؤال حول ما قاله المفكر الاسلامي محمد سليم العوا من ان الكنائس في مصر قد تحولت الى مخازن للاسلحة وان الاقباط يسعون الى اقامة دولة لهم يقول منسق التيار العلماني للاقباط الارثوذوكس انه ليس الظروف فقط هي الغير مؤاتية لهذا اليوم، ولكن مستوى الشخص، وهو الدكتور المستشار سليم العوا، بما له من قامة وقيمة في الساحة السياسية والفكرية والثقافية هي التي تأتي مخالفة لكل ما قاله.. ويواصل ضيف "حديث اليوم": " لا اظن ..وكنت اعتقد انه يملك من المعلومات، بحكم موقعه وبحكم اطلاعه على الحالة المصرية، ما يجعله يتوقف عن مثل هذه التصريحات الغريبة العجيبة، لان الكنيسة المصرية موجودة 24 ساعة تحت رقابة الامن، سواء داخل الكنائس او خارجها .. ثم انه يوجه الاتهام ليس فقط للكنائس هنا، لكن يوجه الاتهام الى غفلة الدولة .. فليس من المنطق ان تكون الاسلحة تدخل وتخرج الكنائس بهذه السهولة، الا اذا كان هناك خلل في المنظومة الامنية، وهذا امر مستحيل في دولة بحجم مصر وخبرتها الامنية تحديدا..."