منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
 أهذه ثمار الشريعة المطلوبة ؟ !!! ........... Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
 أهذه ثمار الشريعة المطلوبة ؟ !!! ........... Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

  أهذه ثمار الشريعة المطلوبة ؟ !!! ...........

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رشا
خـادم أم النــور
خـادم أم النــور
رشا


المزاج : كوووول
الهواية :  أهذه ثمار الشريعة المطلوبة ؟ !!! ........... Swimmi10
انثى
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



 أهذه ثمار الشريعة المطلوبة ؟ !!! ........... Empty
مُساهمةموضوع: أهذه ثمار الشريعة المطلوبة ؟ !!! ...........    أهذه ثمار الشريعة المطلوبة ؟ !!! ........... Emptyالإثنين 19 نوفمبر 2012, 3:59 pm

أهذه ثمار الشريعة المطلوبة ؟ !!!
قراءة صادقة فى أوراق ثورة الشباب الشعبية التلقائية (63)
" لمى " طفلة سعودية فى الخامسة من عمرها . لسوء حظ لمى ، وهذا أسمها ، إنها أبتليت بأب قد تجرد من مشاعر الأبوة ، بل ومن كل ذرة رحمة وإنسانية .

دأب الأب فيحان الغامدى على تعذيب طفلته لمرات عدة على مدار ثمانى شهور والى أن توفيت بالمرة الأخيرة ، وفقاً لما رصدته الجمعية الوطنية لحقوق الانسان . يشير المشرف العام على الجمعية الدكتور خالد الفاخري ، أن الطفلة لمى التي فارقت الحياة في مدينة الملك سعود الطبية ، كان بسبب نزيف داخلي نتيجة كسر في الجمجمة .
وبحسب الأنباء الواردة من المملكة ، فإن المتهم بارتكاب الجريمة ، لم يكتف بالتعذيب ، بل قام بكيّ طفلته بالسلك الكهربائي مع الضرب ، الأمر الذي تسبب فى إصابات عديدة لحقت بأنحاء مختلفة من جسد الطفلة البائسة ، إضافة الى كسر في يدها اليُسرى . وبحسب تصريح الدكتورة سهيلة زين العابدين ، العضو في جمعية حقوق الانسان بالمملكة العربية السعودية ، فإن الداعية أقدم على فعلته تلك ، بسبب شكوك راودته في سلوكها ، متسائلة عن أية شكوك يمكن أن تجول في خاطر إنسان حول طفلة لا تزال في الخامسة من عمرها ، مضيفة أن الطفلة خضعت لفحوصات وتم التأكد من عذريتها .
.
أما والدة الطفلة الراحلة فقد قالت ، إن الرحمة قد انتزعت من قلب طليقها ، الداعية الذي كان يدعو الى صالح الأعمال والقيم في محاضراته وبرامجه التلفزيونية ، مناشدة بتطبيق شرع الله في حق طليقها لتعذيبه طفلتها .
وفي حديث لها بقناة "العربية" قالت ، أن رئيسة الممرضات في المستشفى التي نقلت اليه لمى ، بكت وبكى معها كل من رأى آثارالتعذيب على جسد لمى الصغير ، وأن والد الطفلة إعترف بفعلته . مضيفة إنها لم تعرف طفلتها حين رأتها في هذه الحالة ، وقالت : أصبت بالإحباط الشديد ، ولم أصدق ما أصاب (لمى) وانه لا رحمة في قلوب البشر .
أشارت الى انها كانت تسأل زوجها السابق مراراً وتكراراً عن سبب تعامله مع إبنتهما بهذه الطريقة ، لكنها لم تكن تسمع منه أية إجابة سوى "الضحك والقهقهة". وأضافت الطامة الكبرى أن والدها يدَّعي انه داعية إسلامي والإسلام والدُعاة منه براء . أردفت ديننا لا يحث على العنف أبداً ، ولكنه يعرف انه لن يُحكم عليه بالقصاص ، فاتخذ ذلك سبيلاً . ولو علم أنه سيتم تنفيذ القصاص فيه ، لما قام بهذا الفعل .
.
المفارقة الزاعقة أحبائى أنه فى ذات الأوان الذى حملت لنا فيه وكالات الأنباء هذا الخبر المؤلم ، أنها قد حملت لنا أيضاً خبرين على طرفى نقيض منه ، ليسا بالطبع من بلد الأراضى المقدسة ، وإن جاء أحد الأبطال بإحداها مواطن منها ، لكن أحداثها وقعت بأراضى دولتين نطلق على أهلهما – بكل بجاحة تخلو من اللياقة والذوق والأخلاق – كفار ، ليكشف الواقع من خلال الواقعة السابقة والإثنتين اللاحقتين ، ونستبين منه بين الغث والسمين ، ونقف على الجانب الإنسانى فى إحداها ونتعرف على مدى حكم تعامله مع الطفولة البريئة وإحترامها ، وهو ما يندرج تحت مظلة التحضر قبالة الآخر المتخلف .
.
الخبر الأول : أصدرت محكمة دبلن الإيرلندية مساء الثلاثاء 13/11/2012 ، حكماً بسجن فني أسنان سعودي (30 عاما) ، بتهمة الإساءة لمعاملة إبنه الرضيع (ثلاثة أشهر ونصف) ، وذلك بهز رأسه مما تسبب له في نزيف بالدماغ ، بسجنه لثلاث سنوات مع وقف التنفيذ . ووضع القاضي شروطاً صارمة على المتهم ، بضرورة المحافظة على سلامة الطفل .
ذكرت صحيفة "سبق" السعودية ، أن قاضي محكمة دبلن ، طالب السعودي بعدم المخالفة وتكرار ما حدث ، وعدم إيذاء الرضيع مرة أخرى ، مبيناً أن المتهم هز الرضيع بعنف ، لكن حالته الصحية تحسنت وشفي تماماً ، وعليه صدر الحكم بثلاث سنوات مع وقف التنفيذ ، بشرط حسن السلوك .

مايجدر ذكره وله دلالاته السلبية ، ماتشير اليه الجريدة ، أن القضية تعود إلى 4 أغسطس من العام الماضي ، حين دخل السعودي إلى مستشفى دبلن ، وهو يحمل إبنه الرضيع الذي كان يبلغ حينها من العمر ثلاثة أشهر ونصف الشهر ، وهو يعاني نزيفاً في الدماغ .
لم يوضح الأب أسباب تعرُّض الرضيع للنزيف وكانت أقواله في بداية الأمر تختلف ، حيث ذكر أنه بسبب تغيُّر المناخ وطول الرحلة من السعودية أثرت في صحة الرضيع ، ومرة أخرى قال إنهم تعرّضوا لحادث سيرٍ في السعودية والرضيع معهم . لكن التقرير الطبي أكد أن الطفل تعرّض للاهتزاز القوي ، ما تسبّب في نزيفٍ للدماغ . وإعترف الأب بأنه بالفعل هزّ الرضيع ، بعد أن لاحظ عليه الشحوب ، وحاول أن ينعشه بطريقة هزه .
.
الخبر الثانى : أنزلت محكمة جزئية أميركية في ولاية تكساس عقوبة السجن لمدة 99 سنة بسيدة أميركية أقدمت على لصق يدي طفلتها (سنتان) ، بحائط مستخدمة مادة لاصقة .
وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) نقلت عن صحيفة الـ«هيوستن كرونيكل» ، أن القاضي الذي أصدر الحكم على الأم ، وإسمها إليزابيث إسكالونا (23 سنة) ، في مدينة دالاس ثاني كبرى مدن تكساس ، برر الحكم القاسي ، بأنه «عقوبة ضرورية لاعتداء وحشي يثير الصدمة» . وتابعت أنه لم يصدر أي رد فعل فوري من إسكالونا عندما نطق قاضي المحكمة لاري ميتشلبالحكم في نهاية جلسات إمتدت لخمسة أيام .
يذكر أن ممثلة الادعاء العام إرين برايس ، التي طالبت في البداية بسجن الأم لمدة 45 سنة ، قالت إنها تستحق السجن المؤبد . أما القاضي ميتشل ، فوجه كلامه إلى الأم عند إدانتها وإعلان الحكم يوم 7 سبتمبر (أيلول) من العام الماضي ، ضربت طفلتك بوحشية حتى كادت تموت .. ولهذا تجب معاقبتك .
.
تبين من خلال القضية أن الضرب المبرح ترك الطفلة جوسلين سيديلو في غيبوبة لبضعة أيام . وقد أخبر أبناء إسكالونا الآخرون السلطات ، بأن أمهم هاجمت جوسلين بسبب مشاكل تتعلق بتدريبها على كيفية إستخدام ال**** . وأفادت الشرطة ، بناء على الإفادات التي تجمعت لها ، أن الأم ركلت طفلتها في بطنها وضربتها بإبريق الحليب ، ثم لصقت يديها بأحد جدران الشقة مستخدمة مادة لاصقة .
هذا وقد شهد الطبيب المعاين ، بأن الطفلة جوسلين عانت من نزيف دموي في الدماغ وكسر بأحد ضلوعها وكدمات متعددة وعلامات عض ، كما تمزق بعض جلد يديها ، حيث وجد الأطباء عليها أيضا بقايا المادة اللاصقة ورقائق طلاء أبيض من جدار الشقة . وكانت إسكالونا قد أقرت خلال يوليو (تموز) الماضي بذنبها في جناية إلحاق أذى بطفلها . انتهى
.
نرجع ونعود ثانية الى الحديث عن مأساة الطفلة المسكينة ( لمى ) وأشير الى المفارقة الصارخة التى كشف عنها الخبر ، من أن أباها وكما سلفت الإشارة عرضاً ، أنه داعية إسلامى . مايعنى أن المصيبة أعظم وأكبر ، حيث هو عالم ويعرف حق المعرفة نهج رسوله الكريم في التعامل مع الأطفال وبناته ، فعن أبي قتادة الأنصاري ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( كان يصلي وهو حامل أمامه بنت زينب بنت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم - ، و لأبي العاص بن ربيعة بن عبد شمس ، فإذا سجد وضعها ، وإذا قام حملها ) .ومع ذلك ، فقد أتى بفعلته الشاذة الشنعاء مع طفلته البريئة ، والتساؤل لو كان رجلاً عادياً ، ماذا كانت ستصبح عليه فعلته بأكثر من ذلك ؟
.
هنا قد يقول قائل لندع الرجل وشأنه ، ويكفينا التعامل مع أشقاؤنا المسلمين المستنيرين ، وإنها ليست الحالة الشاذة الأولى التى أتت لنا من السعودية ، ولن تكون الأخيرة ، وها أنت ذا قد أشرت الى حالة الطفلة جوسلين وأمها اليزابيث اسكالونا ، حيث فى كل بلد ولو كان متحضراً ، لن يخلو من الحالات القليلة الشاذة .
.
هنا بدورى أقول لا ياعزيزى الأمر هنا جد ومختلف ، حيث بطل واقعتنا الماثلة وكما ذكر آنفاً ، أنه داعية إسلامى ، ومن الوارد والمرجح والحال كذلك أن تكون للرجل فتاوى ، بعض منها قد تكون شاذة كفعلته ومن نتاج عقله وفكره المضطرب المريض ، والفتاوى وكما هو معروف لاتنحصر وتسجن داخل أسوار وحدود موطن قائلها ، وإنما هى عابرة للقارات ، خاصة مع قدومها من دولة منشأ الدين الإسلامى ، لتجد من يتلقفها ببر مصر المحروسة – وهم كثر - ليعمل بها ، حيث للسعودية فى فكرهم وقلبهم - دون مصر الوطن - الكعب العالى .
.
الكارثة ياأحبائى أن فعلة الرجل الشاذة والتى تعد بمثابة الفتوى العملية ، تجد لها السند الشرعى من الشريعة الإسلامية ، وهنا تكمن الكارثة ، ذلك أن الخشية ، وكما تشير الدكتورة سهيلة زين العابدين ، العضو في جمعية حقوق الانسان بالمملكة العربية السعودية والسالف الإشارة اليها قبلاً ، الخشية من ان يفلت الجاني من العقاب ، إما بذريعة معاناته من حالة نفسية ، أو من خلال الارتكاز في الدفاع عنه الى قاعدة فقهية في الدين الإسلامي للعالم أبو قدامة وردت في كتابه "المغني" ، حيث جاء به : "لا يقتل الأب ، إن قتل ولده ، ولكن تقتل الأم بقتلها ولدها" . ( أنظروا أحبائى كيف تفرق الشريعة بين الرجل والمرأة حتى فى العقوبة عن ذات الجريمة ، ومع ذلك يصدعون أدمغتنا بعدلها وإنصافها للمرأة ) . !!!
.
فى الختام أجدنى أتوجه بتساؤل الى أولئك الرافعين رايات السعودية بكل تظاهرة بميدان التحرير ، خاصة بجمعة تطبيق الشريعة ، لينم هذا الفكر وتلك الرايات على مقتل الوطنية فى قلوبهم ، وإعلاء راية إحتلال مصر الوطن من قبل المملكة السعودية ، على الأقل فى قلوبهم المريضة المفعمة بكل كره .. أقول :
أهذه هى الشريعة التى تقاتلون من أجل جعلها المصدر الوحيد للتشريع دون الإقتصار على مبادئها قطعية الدلالة ، قطعية الثبوت ؟

تلك التى أينعت ثمارها على أيديكم ورأيناها فى مشاريع قوانين : نكاح الوداع ، خفض سن الفتيات لتسع سنوات ، هدم الأهرامات وتغطية أبو الهول ، ومن نادى تحت قبة البرلمانبإلغاء تعليم الإنجليزية . ثم من إرتقى منكم ووصل الى منصة التأسيسية ليتحفنا بالمناداة بتعريب العلوم ، نكاية فى لغة الكفار ، وغير ذلك من نتاج شواذ فكر العنصرية والتخلف .

أما رجالها فحدث ولا حرج ، وهاكم البلكيمى وونيس وفعلتهما الخارجة عن كل لياقة وأخلاق ، فضلاً عن صاحب غزوة الصناديق ، ومن وضع لنا وجاهر بخارطة طريق نهضة مصر وعزتها وحل أزماتها الإقتصادية الخانقة ، بفتوى غزوة الدول المجاورة إسوة بالسلف الصالح - ولم يسم دولة واحدة منها – ليتم أسر الإماء والعبيد وإستلاب المغانم . ومتى حطت الضيقة والقحط بالبلاد ، سارعت لتبيع شحطاً أو إثنين أو أكثر لتفك به كربها ، وياقلبى لا تحزن ، حيث بالبلاد ، عقول نيرة لا تستعصى عليها حلول .. أعتى المشكلات .
.
ويارب إهدى هؤلاء المغيب عقولهم بزمن التحضر والحرية وحقوق الإنسان ، وأنر أذهانهم وقلوبهم ، ليعرفوك أنت الإله الحقيقى وحدك .
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهذه ثمار الشريعة المطلوبة ؟ !!! ...........
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماهى الآوراق المطلوبة للإكليريكية - قداسة البابا
» التحرش الجنسي أحد ثمار التدين المزيف......عبد صموئيل فارس
» حسم مادة الشريعة في الدستور
» وطننا ليس وطنهم وطن "الشريعة الإسلامية
» سامية بكري تكتب : نعم أرفض تطبيق الشريعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أولاد أم النور :: منتديات أولاد أم النور الإخبارية :: الأخبار العامة-
انتقل الى: