دعا الدكتور علاء الأسواني، الكاتب والروائي، المصريين للتوحد، واتخاذ موقف بالإضراب العام، وذلك لحين إسقاط الإعلان «الديكتاتوري» أو «إسقاط مرسي نفسه».
وقال، في حسابه على «تويتر»، الخميس: «إما أن نتبادل الاتهامات، أو نتوحد ونأخذ موقفاً صحيحاً. أتمنى أن نتوحد من أجل الإضراب العام، حتى إسقاط الاعلان الديكتاتوري أو إسقاط مرسي نفسه».
وأضاف: «فلنكف عن تبادل الاتهامات لننقذ مصر من هذه العصابة. أدعو المصريين جميعاً إلى الإضراب العام، هذا السلاح السلمي المشروع كفيل بفرض إرادة الشعب».
وحول موقفه من الرئيس محمد مرسي، ومنافسه وقت الانتخابات، الفريق أحمد شفيق، قال: «توضيحا للتاريخ، دعوت في البداية إلى جبهة ثورية مع مرسي بشروط الثورة، ولما راوغ الإخوان دعوت إلى المقاطعة»، مؤكداّ تحديه أي شخص يأتيه بكلمة واحدة كتبها داعيا إلى انتخاب مرسي، وأنه لم يلتق الأخير إلا بعد إغلاق الصناديق، وأنه ليس مسؤولاً عن «أكاذيب الإخوان».
وتابع، فيما يختص بالفريق أحمد شفيق: «إذا كان أنصار شفيق يعتبرونني سبباً في سقوطه، فشرف لي أن أكون سبباً في سقوط تلميذ مبارك الفاسد القاتل، الذي اعتبر مذبحة العباسية مجرد بروفة».
وشهد محيط قصر الاتحادية الرئاسي، الأربعاء، اشتباكات عنيفة بين معارضي الرئيس محمد مرسي، وأنصاره من التابعين لجماعة الإخوان المسلمين، الذين قاموا بفض اعتصام المعارضين بالقوة، وأسفرت الصدامات بين الطرفين عن مقتل 5 أشخاص وإصابة 446 آخرين.
دعا الدكتور علاء الأسواني، الكاتب والروائي، المصريين للتوحد، واتخاذ موقف بالإضراب العام، وذلك لحين إسقاط الإعلان «الديكتاتوري» أو «إسقاط مرسي نفسه».
وقال، في حسابه على «تويتر»، الخميس: «إما أن نتبادل الاتهامات، أو نتوحد ونأخذ موقفاً صحيحاً. أتمنى أن نتوحد من أجل الإضراب العام، حتى إسقاط الاعلان الديكتاتوري أو إسقاط مرسي نفسه».
وأضاف: «فلنكف عن تبادل الاتهامات لننقذ مصر من هذه العصابة. أدعو المصريين جميعاً إلى الإضراب العام، هذا السلاح السلمي المشروع كفيل بفرض إرادة الشعب».
وحول موقفه من الرئيس محمد مرسي، ومنافسه وقت الانتخابات، الفريق أحمد شفيق، قال: «توضيحا للتاريخ، دعوت في البداية إلى جبهة ثورية مع مرسي بشروط الثورة، ولما راوغ الإخوان دعوت إلى المقاطعة»، مؤكداّ تحديه أي شخص يأتيه بكلمة واحدة كتبها داعيا إلى انتخاب مرسي، وأنه لم يلتق الأخير إلا بعد إغلاق الصناديق، وأنه ليس مسؤولاً عن «أكاذيب الإخوان».
وتابع، فيما يختص بالفريق أحمد شفيق: «إذا كان أنصار شفيق يعتبرونني سبباً في سقوطه، فشرف لي أن أكون سبباً في سقوط تلميذ مبارك الفاسد القاتل، الذي اعتبر مذبحة العباسية مجرد بروفة».
وشهد محيط قصر الاتحادية الرئاسي، الأربعاء، اشتباكات عنيفة بين معارضي الرئيس محمد مرسي، وأنصاره من التابعين لجماعة الإخوان المسلمين، الذين قاموا بفض اعتصام المعارضين بالقوة، وأسفرت الصدامات بين الطرفين عن مقتل 5 أشخاص وإصابة 446 آخرين.